( أياتكار زريران ) المطبوع مكررا باللغة الپهلوية الساسانية. قال بنونيست المستشرق الإفرنسي إنه نظم في العصر الأشكاني ( ٢٥٠ ق م ـ ٢٢٤ ب م ) ثم صحف وغير في ( حدود ٥٠٠ م ).
( البنكش ) نقل عنه المسعودي في الجزء الثاني من مروج المذهب.
( برزمهر وإيزدداد ) قال في مجمل التواريخ والقصص إنه ألف في عصر أردشير ( ٢١٢ ـ ٢٤١ م ).
( بهرام ونرسى ) ذكره ابن النديم في ( ص ٤٢٤ ).
( خسرو شيرين ) نقل عنه الجاحظ البصري في المحاسن والأضداد فهو مصدر لجميع القصص المذكورة في ( ج ٧ ـ ص ١٥٩ ) وبعنوان الخمسة في ( ج ٧ ـ ٢٥٦ ) وهي قصة غرامية. وخسرو هو المعروف بأبرويز ( ٥٩٠ ـ ٦٢٨ م ) وشيرين زوجته وفرهاد أحد قواد جيوش خسرو ، كان مغرما بشيرين أيضا. ويأتي في حرف الفاء فرهاد وشيرين متعددا. ( دار والصنم الذهبي ) أو دارا وبت زرين. ذكره ابن النديم في ( ص ٤٢٤ ).
( رستقباد ) وجارود بن رستقباد. ذكرا في ( ج ٦ ـ ص ٣٧٧ ).
( سندباد نامه ) قال ابن النديم أنه نسختان كبيرة وصغيرة والحق أن يكون الهند صنفته. وقال في كشف الظنون إنه لشمس الدين محمد بن علي بن محمد الكازه الدقائقي. وقيل لظهير الدين محمد بن علي الكاتب القزويني كتاب بهذا الاسم ، ثم ذكر في كشف الظنون جملة من أول سندباد نامه وهو ينطبق على النسخة التي طبعها أحمد آتش بأستانبول أخيرا ، وقد ذكر في أول المطبوع هذا أنه كان باللغة الپهلوية وترجمها بالفارسية أولا الخواجة عميد فنا روزي في (٣٣٩) ثم حررتها أنا. والمحرر هو محمد بن علي بن محمد بن الحسن الظهيري الكاتب السمرقندي. وينقل فيها أبياتا من شعر عمادي الشاعر الفارسي المتوفى (٥٧٣) وطبع مع هذه النسخة الفارسية نسخه عربية لسندباد. وذكر في كشف الظنون أنه ترجمها باللغة النوائية افتخار الدين محمد البكري القزويني ، ونظمها بالفارسية الحكيم أزرقي الشاعر المتوفى حدود (٤٦٥).