الصفحه ١٢٤ :
القزويني المتوفى
بالحائر في (١٢٨٣) نسخه منه في همدان عند الميرزا عبد الرزاق الواعظ الأصفهاني
الصفحه ١٥٤ :
] ذكر في الديباچة أنه خرج من مولده ومسقط رأسه المدينة المنورة إلى شيراز في
أثناء سنة خمس وأربعين
الصفحه ١٦٤ : ) عندنا نسخه خط يد المؤلف وقد كتبها في حياة
أستاذه معبرا عنه بسمي جده سابع الأئمة (ع) مصرحا بأن أكثر تلك
الصفحه ١٨٤ :
ثم عبد القهار بن
إسحاق الملقب بالشريف. فإنه اختصر القسم العروض من كتاب المعجم في معايير أشعار
الصفحه ٢٠٩ :
في كشف الظنون في
حرف الألف بعنوان الأدعية وهو غير علم الحروف وخواص الأسماء الذي ذكر في كشف
الظنون
الصفحه ٢١٤ : ، وفي كل مطلب عدة مقاصد ، ينقل
فيه عن بحر المغفرة المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٤٨ ) رأيته في بعض مكتبات كربلا
الصفحه ٢١٥ :
إلى ( المجتبى
الحسن بن علي (ع) ورابع إلى ( الحسين بن علي (ع) ولكل من هذه الأدعية شروح تأتي في
الصفحه ٢٦٨ :
الوقف بعض تلاميذه
، وجملته في عدة مجلدات توجد بكربلاء عند بعض أحفاده ، وجملة منها كانت في مكتبة
الصفحه ٢٧٨ : إلى أن توفي حدود (١٣٦٤) ترجمه الأردوبادي في الحديقة
المبهجة وذكر سائر تصانيفه.
(
١٠٢٧ : دلائل
الصفحه ٢٨١ :
ودفن في داره
القريبة من المقام المنسوب إلى زين العابدين (ع) بالنجف.
(
١٠٤٣ : الدلائل المكية في
الصفحه ٢٨٧ :
( ١٠٨٢ : دليل قاطع ) فارسي في شرح بداية الهداية تأليف الشيخ المحدث الحر
العاملي المذكور في
الصفحه ٥٨ : له عام ( ٦١٦ م ) وبعد غلبة الروم على پرويز وصلح
شيرويه معهم عصى شهربراز ولم يرد مصر إلى الروم الا في
الصفحه ٦٧ :
لرحيم زاده
الصفوي. طبع مرتان بطهران ، الثاني في ( ١٣٢٧ ش ) في ( ١٥٠ ص ).
(
٥٧ : داستان شيخ
الصفحه ٦٩ :
موجودة في مكتبة ( سلطان القرائي ) كما ذكر مفصلا في فهرسها وعلى النسخة أبيات بخط
خديجة سلطان تظهر فيها
الصفحه ١٠٣ : الجلدكي ألفه في القاهرة (٧٤٢) ثم لخصه وسماه كشف الستور في اختصار الدر
المنثور بل قال في أول كتابه المصباح