( ٤١٦ : الدرة النجفية ) في الرد على الصوفية والكشفية. للسيد مهدي بن السيد علي بن محمد بن علي بن إسماعيل بن محمد الغياث بن علي المشعل البحراني الموسوي المولود في النجف (١٢٩٩) والمتوفى بها في (١٣٤٣) وهو ناظم التحفة المطبوعة المذكورة في ( ج ٣ ـ ص ٤٠٣ ) ذكره في فهرس تصانيفه الموجودة جلها بخطه عند ولده السيد عبد المطلب بن السيد مهدي المؤلف.
( ٤١٧ : درة نجفي ) فارسي في البديع والعروض والقافية ، للفاضل المعاصر نجف قلي خان حسام الدولة بن ميرزا إبراهيم خان بن بهرام ميرزا بن عباس ميرزا بن السلطان فتح علي شاه القاجار المعروف بآقا سردار ، ولد في النجف في (١٣٠٣) وألفه في (١٣٣٠) وطبع في بمبئي في (١٣٣٣) وطبع على ظهر صورته وصورة أستاذه فرصة الدولة الشيرازي مؤلف آثار العجم الذي توفي (١٣٣٩) وينقل في أثناء الكتب عن أستاذه المذكور وهو مرتب على دروس تنتهي عددها إلى مائة وخمسة دروس.
( الدرة النجفية في ملتقطات اليوسفية ) لصاحب الحدائق. ويقال له الدرر النجفية أيضا كما يأتي.
( ٤١٨ : الدرة النضيدة في شرح القصيدة ) أي القصيدة العلوية التي أنشأها شيخنا الشيخ محمد طه نجف المتوفى (١٣٢٣) أنشأها في مدح أمير المؤمنين بعد الفراغ عن حجه في طريق العود إلى النجف في (١٣١٩) وأول القصيدة.
تمام الحج أن
تقف المطايا |
|
على أرض بها
النبأ العظيم |
وصي محمد وأخوه
منه |
|
كهارون يقايس والكليم |
إلى تمام النيف والعشرين بيتا وآخرها :
وسوف يبيدهم سيف
ابن طه |
|
هو المهدي
والنبأ العظيم |
ولما قرئ القصيدة في مجلس القادمين لزيارة الشيخ وتهنئته بسفره عمد بعض تلاميذ الشيخ إلى شرحه. وممن أشار الشيخ إليه بالشرح هو السيد زين العابدين بن الحاج السيد جواد القمي العالم المبرز الرئيس بقم المتوفى (١٣٠٣) فشرحها شرحا مبسوطا وسمى الشرح أولا بالسيف المنتضى فقرظه الشيخ عبد الهادي شليلة وأدرج هذا الاسم في رباعية التقريظ لكن الشارح عدل عن هذا الاسم وسماه البراهين الجلية