الكتابين تتّضح بعض الاختلافات
الأخرى بينهما :
النصّ الأوّل :
في تفسير النعماني
(بحار الأنوار ، ج ٩٣ ، ص ١٠ و ١١).
ـ ونسخ قوله تعالى : (وَمَا
خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ)
، بقوله تعالى :
(وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ).
ـ ونسخ قوله تعالى : (وَإِذَا
حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُوْلُوا الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُمْ
مِنْهُ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلاً مَعْرُوفًا)
، بقوله تعالى :
(يُوصِيكُمْ اللَّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ
مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ ...)إلى
آخر الآية.
ـ ومن المنسوخ
قوله تعالى :
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا
اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ)
، نسخها قوله تعالى :
(فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ).
ـ ونسخ قوله تعالى : (وَمِنْ
ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ
__________________