الصفحه ١٠١ : وأربعين وألف ، وله من العمر سبع وعشرون سنة»(١)
بعد أن ثار ضدّ الشريف (نامي) وبقي في الحكم حتّى وفاته عام
الصفحه ٢٦ :
وبعد البسملة والسند وخطبة
الكتاب يبدأ نصّ الرسالة كما نقله العلاّمة المجلسي. وبعد توضيح الآيات
الصفحه ٨٤ : عشرة بعد الألف ١٠١٦هـ (١٦٠٧م) حامداً مصلّياً على محمّد نبيّه وآله
مسلّماً مستغفراً عفي عنهما بمحمّد
الصفحه ٢١٣ :
الخليفة
بعدي)(١)
وغيرهما مثل قوله صلّى الله عليه وآله مشيراً إلى عليّ عليه السلام وآخذاً بيده
الصفحه ٢٧٥ : كان بين خمس وستّين سنة
أو ستّة وستّين سنة ، وبقي النبي صلّى الله عليه وآله بعد الوحي ثلاث وعشرين سنة
الصفحه ٢٩٣ : عليهم أجمعين ، ويدّعون أنّه ثبت بالتواتر نصّ كلّ
مِن السابقين على من بعده ، ويروون عن النبي صلّى الله
الصفحه ١٩ : من المسلمين الثواب والعقاب بعد الموت يوم القيامة. شرح في ص ١٩
: وأمّا الردّ على من أنكر الثواب
الصفحه ١٠٥ :
خلاصة البحث
ونستطيع بعد ذلك أن نقف على مجموعة من النقاط
التي يجدر التأكيد عليها وبيان أهمّيتها
الصفحه ٢٢٠ :
موضع بين مكّة والمدينة
بالجحفة (١)
وذلك بعد رجوعه عن حجّة الوداع(٢)
وجمع الرحال وصعد عليها ، وقال
الصفحه ٢٢٦ : ، ولو سلّم
فلا دلالة على بقائها بعد الموت(٤)
، وليس انتفاؤها بموت المستخلف عزلاً ولا نقصاً بل
الصفحه ٩١ : أجداده بعد ما أخذ في
المدينة عن والده وعمّيه علي والحسين ، وفي بلاد العجم أخذ عن البهائي (ت١٠٣٠هـ/
١٦٢١م
الصفحه ١٩٤ : عن النبي صلّى الله عليه وآله ، وبهذا القيد خرجت النبوّة ، وبقيد
العموم مثل القضاء والرياسة في بعض
الصفحه ٢٢٣ : بموالاة النبي صلّى
الله عليه وآله(٣).
ولو سلّم أنّ المراد بالمولى هو الأولى ،
فأين الدليل على أنّ المراد
الصفحه ١٦٧ : والجازي به) ـ أنجام : (وإنّ الله تبارك وتعالى نظر
لك ذخرها لك عنده والحمد لله) ـ نسخ خوانا ؛ شيخ مؤمن بن
الصفحه ٢٣٩ :
__________________
بكر في انعقاد البيعة لعمر ، بل كان ذلك
مجازاة لانعقاد عمر البيعة له ، فإنّ بيعة أبي بكر إنّما وقع