الصفحه ٢٥٢ : أمر المعاش.
وقوله : كلّ الناس أفقه من عمر ، فعلى طريق
التواضع وكسر النفس.
ومنها
: (أنّه أعطى أزواج
الصفحه ٢٥٤ :
تنصيص أبي بكر على واحد
معيّن ليس مخالفة للنبيّ صلّى الله عليه وآله.
ومنها
: (أنّه خرق كتاب
الصفحه ٢٥٥ : كان على الشام في زمن عمر أيضاً ، وإنّما ظهر منه
الفتن في زمان علي عليه السلام(٣).
ومنها
: (أنّه آثر
الصفحه ٣٩ : :
في تفسير النعماني
(بحار الأنوار ، ج ٩٣ ، ص ١٥).
«ولمّا أردت قتل الخوارج بعد أن أرسلت إليهم
ابن عباس
الصفحه ٢٥٧ : عبد الله بن عمر فلأنّه قتل الهرمزان ملك الأهواز. وقد أسلم بعد
ما اُسر في فتح أهواز. وأمّا وجوب الحدّ
الصفحه ٢٤٣ : ].
ولا أقلّ نعلم من ذلك أنّ النبي صلّى
الله عليه وآله لم يَرَ وجود تلك الجماعة في المدينة مصلحةً بعد
الصفحه ١٨ : لقوم والمعنى لآخرين). رقم ٢١ : ومنه مخاطبة
للنبيّ(صلى الله عليه وآله)والمعنيّ أمّته. شرح في ص ١٦ بتبديل
الصفحه ٢٠ : ليس بعد الموت وقبل القيامة ثواب
وعقاب».
__________________
النبيّ(صلى الله عليه
وآله)وحروبه وفضائل
الصفحه ٢٦٢ : حتّى غشي عليه ، فانهزم الناس عنه
سوى عليّ عليه السلام ، فنظر إليه النبي صلّى الله عليه وآله بعد إفاقته
الصفحه ٢٦٧ : العلم(٥).
(ورجعت الصحابة إليه في أكثر الوقائع(٦)
بعد
غلطهم وقال النبي صلّى الله عليه وآله : أقضاكم
الصفحه ٢٧٠ : العباء ، وقال :
إنّ المراد بأنفسنا ليس خصوص عليّ بل جميع أقارب النبي صلّى الله عليه وآله وخدمه
الذين هم
الصفحه ٣٧ : : ٦٧.
(٢) الأعراف : ٣٣.
(٣) إضافة في حاشية النسخة
، وجدير بالذكر أنّه بعد ذلك صحّح عليهالسلام
الصفحه ٨٨ : ترجم نفسه في الفصل الخامس من تلك الرسالة
التي ألّفها بعد تحفة
القاري في ١٠٦٧هـ (١٦٥٧م) وعمره ستّون سنة
الصفحه ٨٩ : الملاّ عماد الدين علي الشريف القاري الإسترآبادي بسنده المذكور في تصانيفه.
وبعد حجّته الأخيرة رجع إلى
الصفحه ٩٧ : ترجمته له ، ومنه يرثي أخاه زيد بن يحيى
المتوفّى ١١٠٤هـ (١٦٩٣م) عن عمر لايتجاوز الثلاثين سنة بقصيدة أوّلها