الصفحه ١٨٩ : ) مجتهد من علماء الإمامية ، وينعت بالقاضي
ضياء الدين ، من أهل تستر. رحل إلى الهند ، فولاّه السلطان أكبر
الصفحه ١٩١ :
١ ـ تنضيد متن كتاب الخواجة نصير الدين الطوسي
وشرح القوشجي بالآلة الكاتبة.
٢ ـ تلافياً للأخطا
الصفحه ٢٠٣ : والذي هو لطف
ليس بواجب والمصنّف أشار إلى الجواب :
عن الأوّل بقوله : (والمفاسد معلومة الانتفا
الصفحه ٢٠٧ : واتّباعه فيما يفعله ، وإلى هذا أشار بقوله : (ولوجوب الإنكار لو أقدم
على المعصية ، فيضادّ أمر الطاعة ويفوت
الصفحه ٢١١ :
فذهب الإماميّة إلى أنّه
عليّ عليه السلام ، واختاره المصنّف ، وذهب الباقون إلى أنّه أبو بكر
الصفحه ٢٢١ : ، وهو ظاهر
، ولا للسادس لظهوره وعدم احتياجه إلى البيان ، وجمع الناس لأجله سيّما وقد قال الله
تعالى
الصفحه ٢٢٨ : عليه السلام لمّا توجّه إلى صفّين مع أصحابه أصابهم عطش عظيم ، فأمرهم أن
يحفروا بقرب دير ، فوجدوا صخرة
الصفحه ٢٣٣ : اُمور المسلمين إلى غير المعصومين(٣)
قبيح عقلاً(٤)
، وغير عليّ عليه السلام غير معصوم بالاتّفاق ، فالأمر
الصفحه ٢٣٤ : إرث رسول الله صلّى الله عليه وآله بخبر رواه
هو) وهو : نحن معاشر الأنبياء لانوَرّث ،
فما تركناه صدقة
الصفحه ٢٤٤ : نهى النبي صلّى الله عليه وآله عن ذلك ، وقال : لايعذّب بالنار إلاّ ربّ
النّار.
(ولم
يعرف الكلالة
الصفحه ٢٤٥ : الأولاد إلى قول عمر(٧)
وذلك لا يدلّ على عدم
__________________
(١) جاء
في حاشية المخطوط للقاضي نور
الصفحه ٢٤٨ : هذه الأمّة بعد النبي صلّى الله عليه وآله أبو بكر وعمر.
ومنها(٢)
: (أنّه
ردّ عليه الحسنان لمّا بويع
الصفحه ٢٤٩ : نور الله التستري ما نصّه : بيان الكشف : أنّّه روي أنّ
لفاطمة عليها السلام كان بيت ولها باب إلى المسجد
الصفحه ٢٥٥ : أهله وأقاربه بالأموال العظيمة)
وفرّقها عليهم مبذّراً في التفريق(٤)
حتّى نقل أنّه دفع إلى أربعة نفر منهم
الصفحه ٢٥٦ : الصحابة ، فضرب ابن مسعود حتّى مات ، وأحرق مصحفه
، وضرب عمّار حتّى أصابه فتق ، وضرب أبا ذر ونفاه إلى الربذة