الصفحه ٢١٦ : فيك اثنان.
وقال أبو بكر : وَددْت أنّي سألت النبي صلّى
الله عليه وآله عن هذا الأمر فيمن هو؟ وكنّا لا
الصفحه ٢٢٧ :
ربّما تكون عوداً إلى
حالة أكمل هي الاستقلال بالنبوّة والتبليغ من الله تعالى ، وتصرّف هارون ونفاذ
الصفحه ٢٥٢ : .
وأجيب
: بأنّه لم ينه نهي تحريم ، بل إنّما نهاه
على معنى أنّه وإن كان جايزاً شرعاً فتركه أولى ، نظراً إلى
الصفحه ٢٥٧ : بالسوط على ذلك تأديباً ، وللإمام ذلك بالنسبة إلى كلّ من أساء الأدب عليه
، وإن أفضى ذلك(٢)
إلى هلاكه ، ثمّ
الصفحه ٢٦١ :
حقّه.
وأُجيب
: بأنّ غيبته كانت بأمر النبي صلّى الله عليه
وآله ، وكفى به منقبة أنّه صلّى الله
الصفحه ٢٨٦ : (٥)
بالأفضل إلاّ الأكرم ، وليس المراد به عليّاً عليه السلام(٦)
، لأنّ النبي صلّى الله عليه وآله عنده نعمة تجزى
الصفحه ٢٨٨ :
المساوي بالاقتداء ، سيّما عند الشيعة.
وقوله صلّى الله عليه وآله لأبي بكر وعمر
: «هما سيّدا كهول أهل
الصفحه ٢٩٠ :
وقوله صلّى الله عليه وآله لأبي درداء حين
كان يمشي أمام أبي بكر : «أتمشي أمام من هو خير منك
الصفحه ٢٩١ :
وأمّا الأثر فعن ابن عمر ، كنّا نقول ورسول
الله صلّى الله عليه وآله حاضر(١)
حىّ : «أفضل اُمّة
الصفحه ٣٠٩ : الإسلامي بيروت.
١٤٥
ـ مطالب السؤول في مناقب آل الرسول :
لمحمّد بن طلحة الشافعي (ت ٦٥٢ هـ) تحقيق ونشر ماجد
الصفحه ٣١٦ : ).
كتاب
تاريخي يبحث فيه المصنّف عن عدد المخرجين إلى قتال الإمام الحسين عليهالسلام
، يكشف به عن واقع
الصفحه ٨ : عنواناً ، ثمّ عمد إلى توضيح كلّ عنوان بشكل مختصر مع ذكر آية أو
آيتين وربّما ثلاث آيات أحياناً كمثال لذلك
الصفحه ٢٩ :
اعتباراً ، من قبيل :
البلاغ والمقابلة والإمضاء وتأييد علماء السلف وما إلى ذلك من الموارد ، وإنّ
الصفحه ٣٤ : التي نشاهدها أحياناً بين
التفسير المنسوب إلى سعد بن عبد الله وتفسير النعماني
ـ وخاصّة في طريقة إسناد
الصفحه ٨٤ : الاحتياط وملازمة الجادّة الموظّفة
بين أُولي الفضل والكمال. كتب ذلك العبد الفقير إلى رحمة ربّه الهادي محمّد