الصفحه ٢٥٣ : ببدع(٣).
ومنها
: (أنّه حكم في الشورى بضدّ الصواب)
، فإنّه خالف النبي صلّى الله عليه وآله ، حيث لم
الصفحه ٢٦٤ :
وكانت الراية بيد عليّ
عليه السلام ، فأصابه رمد ، فسلّم النبي صلّى الله عليه وآله الراية إلى أبي
الصفحه ٢٦٧ : وآله)(٢)
لأنّه في صغره كان في حجره ، وفي كبره كان خُتَناً له يدخله كلّ وقت وكثرة استفادته
منه ، لأنّ
الصفحه ٢٧٠ : لعلي عليه السلام ، وإلاّ(٢)
لقال المنافقون : إنّ الرسول صلّى الله عليه وآله لم يدع للمباهلة من يحبّه
الصفحه ٢٨٠ :
(واختصاصه
بالقرابة والاُخوّة) ، فإنّه صلّى الله عليه
وآله لمّا آخى بين الصحابة (١)
اتّخذ عليّاً
الصفحه ٩ : التفسير.
وفيما يلي نتطرّق مرّة أخرى إلى مقارنة أدقّ
بين تفسير
النعماني ومقدّمة تفسير القمّي
الصفحه ٢٠ : مقارنتهما بتفسير النعماني
ـ أن نتوصّل إلى مجموعة من التحريفات التي تسلّلت إلى مقدّمة تفسير القمّي
الصفحه ٣٠ : هذا الكتاب إلى سعد بن عبد الله.
ومن ناحية أخرى هناك إشكال في سند هذه الرسالة
يضعّف هذه النسبة ؛ ففي
الصفحه ٣٥ : الله
قد وضعت الأحاديث في تضاعيف النصّ.
(وقد أشار العلاّمة المجلسي في كلامه إلى
هذه الاختلافات الثلاثة
الصفحه ٨٣ : أوائل أمره على والده محمّد وتلاميذ جدّه الحسن صاحب المعالم
وهو في بلادنا ، ثمّ سافر إلى العراق أوقات
الصفحه ٩٣ : الفضل فطلبه وزير عبدالله قطب شاه إلى حيدر آباد ، فتزوّج
المير نظام الدين بابنة السلطان عبدالله ، ولم
الصفحه ٩٤ : إلى مكّة وجاور بها ، ثمّ إلى مشهد
الرضا عليهالسلام
ثمّ إلى (حيدر آباد) وهو الآن ساكن بها ، مرجع
الصفحه ٩٥ : ، شاعراً أديباً ، قرأ على البهائي وعلى محمّد بن الحسن بن الشهيد الثاني
، سافر إلى الهند ثمّ إلى إصفهان ثمّ
الصفحه ١١٠ :
من هنا تظهر الحاجة الماسّة إلى إعادة إخراج
كتاب الطبقات
وتحقيقه تحقيقاً علميّاً يليق بأهمّيته
الصفحه ١٩٩ :
تكون من الضروريّات ،
بل من المشاهدات ، وتعدّ من العيان الذي لا يحتاج إلى البيان ، ولهذا(١)
اشتهر