الصفحه ٢٧٢ : ١: ٢٦ ـ ٢٧، غاية المرام ٦: ٣٤٦، بحار الأنوار ٤١: ١٤٨ ـ ١٤٩.
الصفحه ٢٩٩ :
ـ بحار الأنوار : للمجلسي ، (ت ١١١١ هـ)
، طبع في مؤسّسة الوفاء ، بيروت ، وطبعة أخرى في دار الكتب الإسلامية
الصفحه ٣٠٣ :
ـ سفينة البحار : للشيخ عبّاس القمّي (ت
١٣٥٩ هـ).
٧٦
ـ سنن ابن ماجة : لمحمّد بن يزيد القزويني
(ت ٢٧٥ هـ
الصفحه ١٩٥ :
فذهب أهل السنّة إلى أنّه واجب علينا سمعاً(١)(٢)
، وقالت المعتزلة والزيديّة : بل عقلاً(٣)
، وذهبت
الصفحه ٢٨٢ :
(وخبر
الطائر) أهدي إلى النبي صلّى الله عليه وآله طائر
مشوي ، فقال صلّى الله عليه وآله : «اللهمّ
الصفحه ٣١٩ : ، وقد
تمّ تحقيق هذا السّفر في مؤسّسة آل البيت عليهمالسلام لإحياء التراث على يد ثلّة من
المحقّقين في
الصفحه ١٩٧ :
موت كلّ إمام ، روي أنّه
لمّا توفّي النبيّ(صلى الله عليه وآله) خطب أبو بكر فقال : يا أيّها الناس
الصفحه ٢٠٥ : الإمام هل يجب أن يكون
معصوماً أم لا؟ فذهب الإمامية والإسماعيلية إلى وجوبه ، واختاره المصنّف والباقون
الصفحه ٢٤٣ :
ومنها
: (أنّ
أبا بكر لم يتولّ عملاً في زمانه عليه السلام ، وبعثه النبي صلّى الله عليه وآله إلى
الصفحه ٢١٠ :
لَكُمْ
كَيْفَ تَحْكُمُونَ)(١)
والمساوي لا ترجيح له ، فيستحيل تقديمه ، لأنّه يفضي إلى الترجيح بلا
الصفحه ٢٨١ :
أن ينظر إلى آدم في علمه
، وإلى نوح في تقواه ، وإلى إبراهيم في خلّته(١)
، وإلى موسى في هيبته
الصفحه ٢٨٩ :
ما خلا النبيّين والمرسلين»(١).
وقوله صلّى الله عليه وآله : «خير اُمّتي أبو بكر ثمّ عمر»(٢).
وقوله
الصفحه ٢٩٢ :
وفي أيّام عمر من فتح جانب المشرق إلى أقصى
خراسان ، وقطع دولة العجم ، وثلّ(١)
عرشهم الراسي البنيان
الصفحه ٢٨ :
النجاشي ، حيث نسب في هذه الترجمة كتاباً بهذا
الاسم إلى سعد بن عبد الله(٢)
، بيد أنّنا لم نعثر على دليل
الصفحه ٢١٤ : الإمام تردّدهم
، حيث قال الأنصار : منّا أمير ومنكم أمير(١)
، ومال طائفة إلى أبي بكر ، وأخرى إلى العبّاس