الصفحه ٣٢٦ : المجتمع
الحوزوي الذي لا يخلو من انتقادات بسبب ما ابتلي به من سلوك ، وقد جاءت هذه
الدراسة مستندة إلى الكتاب
الصفحه ٧ : ومؤلّفاته ، وقد تعرّضت إلى تفسير النعماني
من مختلف الزوايا. وفي هذا القسم سوف نقوم بمقارنة هذا الكتاب مع
الصفحه ١١ : :
(الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ
وَاحِد مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَة)(٢)
إلى آخر الآية ، فنسخت هذه الآية
الصفحه ١٥ :
المجبّرة (١)
، حيث تمّت الإشارة في كلا الكتابين إلى الآيات التي تردّ مذهبيهما.
كما تمّ شرح
الصفحه ١٧ : الإشارة إلى هذا العنوان في ص ٦٨ ، وجاء توضيحه دون ذكر العنوان في ص ٧٨). رقم
١٣ : منه ما تأويله قبل تنزيله
الصفحه ١٩ : وآله). لم يرد شرحه (تفسير النعماني ، رقم ٥٨ : منه ما بيّن الله تعالى من
مغازي
الصفحه ٢٥ : ... (ورقة ٢ / ٢٧) ، وقد ذهب بعضهم هذا السواد
الأعظم من المرجئة والقدرية والخوارج إلى ... فكان من الردّ عليهم
الصفحه ٣٧ :
بـ : عليهماالسلام.
(٤) الذاريات : ٥٦.
(٥) هود : ١١٨.
(٦) النساء : ٨.
(٧) النساء : ١١.
(٨) آل عمران : ١٠٢.
الصفحه ٣٨ : حرّم إلاّ لعلّة فيه ، وذلك قوله : (قُلْ
لاَ أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِم
الصفحه ٤٣ : ، وعليه لا حاجة إلى اعتبار كلمة (عدم) ساقطة
قبل (الإدراك).
الصفحه ٥٠ : أنزل على موسى فجعله عند
هارون واستمرّ عند ذرّيته إلى أن أضاعه بعضهم ، وساقها مطوّلة وآثار الوضع لايحة
الصفحه ٥٥ : .
روى عنه حمّاد بن عيسى.
وقال ابن النجاشي : كان ممّن شهر السيف في
قتال الخوارج. وقال : إنّه انتقل إلى
الصفحه ٦٠ : . لاحظ الفهرست ، الرقم : ٢٠٢. الفهرست : ١٣٨ ، الرقم : ٢٠٢.
وليس فيه إلاّ عنوان الرجل والطريق إلى كتابه.
الصفحه ٨٩ : الملاّ عماد الدين علي الشريف القاري الإسترآبادي بسنده المذكور في تصانيفه.
وبعد حجّته الأخيرة رجع إلى
الصفحه ٩٧ : فأجاد.
وقد أشار إلى مكانته العلمية في أرجوزة له
منها قوله :
وإنّني لأحفظ القرآنا