الصفحه ١٣٤ : عقد اللآل في مناقب الآل
، وقال : كان مجتهداً من أفاضل علماء عصره بالبحرين ، وعليه قرأ جماعة من علمائها
الصفحه ١٤٧ : الموسوم بشرائع الأحكام في معرفة الحلال والحرام
، الذي هذا آخره من أوّله إلى تاليه ، قراءة بحث وتحقيق
الصفحه ١٨٥ : الورى أجمعين ، محمّد وآله الطيّبين الطاهرين.
للمباحث الكلامية الأثر العظيم في سيرة الإنسان
وحياته
الصفحه ١٨٩ : ) مجتهد من علماء الإمامية ، وينعت بالقاضي
ضياء الدين ، من أهل تستر. رحل إلى الهند ، فولاّه السلطان أكبر
الصفحه ١٩١ :
١ ـ تنضيد متن كتاب الخواجة نصير الدين الطوسي
وشرح القوشجي بالآلة الكاتبة.
٢ ـ تلافياً للأخطا
الصفحه ١٩٨ : إنّ كان
مشروطاً بوجود الإمام لم يكن [واجباً] مطلقاً ، فلم يستلزم وجوبه كالأمر بالزكاة
بالنسبة إلى
الصفحه ٢٠٣ : والذي هو لطف
ليس بواجب والمصنّف أشار إلى الجواب :
عن الأوّل بقوله : (والمفاسد معلومة الانتفا
الصفحه ٢٠٧ : واتّباعه فيما يفعله ، وإلى هذا أشار بقوله : (ولوجوب الإنكار لو أقدم
على المعصية ، فيضادّ أمر الطاعة ويفوت
الصفحه ٢١١ :
فذهب الإماميّة إلى أنّه
عليّ عليه السلام ، واختاره المصنّف ، وذهب الباقون إلى أنّه أبو بكر
الصفحه ٢١٧ : كان كما ذكر السائل لكنّه حصل فيه التفات حتّى أدرك السائل وسؤاله ،
ولا يلزم منه التفاته إلى غير الحقّ
الصفحه ٢٢١ : ، وهو ظاهر
، ولا للسادس لظهوره وعدم احتياجه إلى البيان ، وجمع الناس لأجله سيّما وقد قال الله
تعالى
الصفحه ٢٢٨ : عليه السلام لمّا توجّه إلى صفّين مع أصحابه أصابهم عطش عظيم ، فأمرهم أن
يحفروا بقرب دير ، فوجدوا صخرة
الصفحه ٢٣٣ : اُمور المسلمين إلى غير المعصومين(٣)
قبيح عقلاً(٤)
، وغير عليّ عليه السلام غير معصوم بالاتّفاق ، فالأمر
الصفحه ٢٣٤ : إرث رسول الله صلّى الله عليه وآله بخبر رواه
هو) وهو : نحن معاشر الأنبياء لانوَرّث ،
فما تركناه صدقة
الصفحه ٢٤٤ : نهى النبي صلّى الله عليه وآله عن ذلك ، وقال : لايعذّب بالنار إلاّ ربّ
النّار.
(ولم
يعرف الكلالة