الصفحه ٩٩ : عقدة وأثنى عليه.
وقيل : إنّه كان
يؤمّ سيف الدولة.
وله اشعار في مدح
أهل البيت.
وذكر ابن النجاشي
الصفحه ١١٨ : إسهام واضح في حركة نسخ الكتب في مكّة حسين النيشابوري المكّي ، فقد نزل مكّة وجاور بيت الله الحرام ومات
الصفحه ١١٩ :
العاملي الحسيني من تلاميذ محمّد ابن صاحب المعالم الشهير بالشيخ محمّد السبط نزيل بيت الله الحرام ، فقد كتب
الصفحه ١٢١ : بيت الله(١).
كما جلب مير حسين
القاضي إلى إصفهان من مكّة بَعدَ مجاورتها مدّة نسخة من فقه الرضا وقد
الصفحه ١٢٣ :
أُستاذه زين العابدين ـ الشهيد مؤسّس بيت الله الحرام في ١٠٤٠هـ (١٦٣١م) ـ
ابن نور الدين بن مراد بن
الصفحه ١٣٠ : محمّد ابن صاحب المعالم الشهير بالشيخ محمّد السبط نزيل بيت الله الحرام.
وقد كتب العاملي
بخطّه نسخة
الصفحه ١٣١ : استولى الوزير على بيته ونهب كلّ ما
فيه وعرض الأشياء والأغراض للبيع في الأسواق كما كان يعرض تركات
الصفحه ١٣٢ : جاور البيت الحرام حتّى وفاته
سنة ١٠٠٢هـ ، وقد ترجمه محمّد المحبّي في خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي
الصفحه ١٣٤ : » ووالده
شمس الدين الشيرازي محمّد من العلماء أيضاً(٢).
ومن
العلماء المجاورين البيت الحرام : المير حسين
الصفحه ١٣٨ : مدرّساً في زاوية (عبد
العظيم) ، وله ثلاثون سنة ثمّ عزل وجاور بيت الله سنيناً ثمّ عاد إلى وطنه(٢).
ومنهم
الصفحه ١٤٢ : وجاور بيت الله الحرام
ومات بها واستكتب فيها باب (إحياء الموات) إلى آخر المواريث من كتاب جامع المقاصد في
الصفحه ١٦٩ : قال : المعروف أنّ بيت السبعي ليسوا من الأسر العلوية ، وبعد التحقيق تبيّن
أنّ هؤلاء السادة ينتسبون إلى
الصفحه ١٧٣ : بدوام سلامته.
وقد سلك أدباء العصر
مسلكه في هذين البيتين ، وغاصوا على جواهر البحار ، وما قصّروا في
الصفحه ١٧٧ : المتّصلة لي من مشايخي إلى عالم أهل البيت ، فليروه متى
أحبّ لمن أحبّ. وكتب مصنّفه أحمد بن عبد الله بن محمّد
الصفحه ١٨٣ : البيت ، فليروه متى أحبّ لمن أحب. وكتبه مصنّفه
أحمد بن عبدالله بن محمّد بن علي بن حسن بن متوّج ، في