الصفحه ١٨٤ : رأى في هوامش
نسخة من كتاب نهاية الشيخ الطوسي بالبحرين بعض الفوائد المنقولة عن شرح الشرائع لابن فهد
الصفحه ١٨٦ : رسالة في البداء مليحة ، ورسالة في المنطق. توفّي رحمه
الله سنة ألف ومئة من الهجرة ، بالطاعون في المشهد
الصفحه ١٩١ : الكتاب في الطريق الثالث من الطريق
السابع فيما يرويه بطريق الأسناد المتّصل والعنعنة ممّا لا تدخل فيه
الصفحه ١٩٢ : الدين ، أوّل من قرأ على
الشهيد الثاني في أوائل أمره وتصدّيه للتدريس ، وصحبه مدّة مديدة ، وقرأ عليه كتباً
الصفحه ١٩٣ : الثاني(٤). ويروي عنه الشيخ حسن ابن الشهيد الثاني الكتب الأربعة ،
ذكر ذلك في الفائدة الرابعة من كتابه
الصفحه ١٩٧ : تتبّع مواضع ذكره ، فمنها :
من
مقدّمة الكتاب : كتاب (كامل الزيارات وفضلها
وثواب ذلك) :
قال في خطبة
الصفحه ٢٠٠ : الفقه منها :
كتاب
مداواة الجسد لحياة الأبد كتاب الجمعة والجماعة كتاب الفطرة كتاب الصرف كتاب الوطء
بملك
الصفحه ٢١٢ :
أقول : في وصف المخطوط : «الثاني في زيارته في يوم نصف من رجب وتسمّى الغفيلة» فلعلّه
غير ما ذكر
الصفحه ٢١٣ :
المورد
الثالث : أنّه ينقل عن كتاب من لا يحضره الفقيه ، عند نقله للزيارة الجامعة ، حيث قال ما
الصفحه ٢١٥ : سمّاه مصنّفه ، وأمثاله متعدّدة ككتاب المزار لأبي الفرج ابن أبي قرّة من كتابه المسرّة وكتاب المزار لعبد
الصفحه ٢١٦ : المفيد والطوسي الذين رووا منها في كتبهم خاصّة وينبغي مقارنة
ما نقلوه بما في النسخة الحاضرة اليوم ـ فإنّ
الصفحه ٢٣١ :
المزار :
وقد خلت من خطبة
الكتاب التي في المتداول وحلّ محلّها تقديم بلسان المصنّف ، وعليها
الصفحه ٢٣٥ : : «من زارني في حياتي وبعد موتي كان في جواري
يوم القيامة»(٢).
وعنه عن سلمة عن
علي بن سيف قال حدّثني
الصفحه ٢٣٨ :
وآخر المخطوط يدلّ
على أنّ للكتاب ناسخين أو أكثر ، الثاني أتمّ ما سقط من نسخ الأوّل ، قال : «تمّم
الصفحه ٢٤٥ : عَلَيْكُمْ إِنِّي قَصَدْتُكُمْ وَاعْتَمَدْتُكُمْ بِمَسْأَلَتِي وَحَاجَتِي
وَهِيَ فَكَاكُ رَقَبَتِي مِنَ