الصفحه ١٩٦ : رحمهالله ، ألقيت أكثرها على بعض طلاّب العلم بعد تدوينها برهة من
الزمن ، ونظرت فيها ثانية فحرّرت بعض أجزائها
الصفحه ١٩٩ :
__________________
البرهان ، فقال عقيب
الطعن على من ادّعى وأحدث هذا القول وقلّة القائلين به ما
الصفحه ٢٠٣ : عشرة سنة ، استقلّ بالكتابة واستغنى من المعلّم في أربعين يوماً
وعمره إذ ذاك أربع سنين و ، ولا تحصى
الصفحه ٢١٠ : منها ، وهي المحفوظة في المكتبة الرضوية
، وتبيّن بعدها أنّها متأخّرة زماناً ، وإليكم موارد ذلك بحسب
الصفحه ٢١٨ :
بالمناولة الصحيحة ولا القراءة ولا الإجازة ولا شيء عليها من خطوط
المتقدّمين ولا أثر(١) ، ويبقى
الصفحه ٢٣٣ :
ومنها : الباب الثاني (في فضل زيارته صلّى الله عليه وآله) في حين أنّ الثاني في
المتداول هو باب
الصفحه ٢٣٦ : عَنْ صَفْوَانَ بن سُلَيْم عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّبِيِّ
(صلى الله عليه وآله) قَالَ : مَنْ زَارَنِي فِي
الصفحه ٢٤٤ : أَوْلِيَائِهِ فِي رَجَب وَأَوْجَبَ عَلَيْنَا مِنْ حَقِّهِمْ مَا قَدْ وَجَبَ
وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّد
الصفحه ٢٥٢ : رجال الحديث ما ذكره حفيده من ابنته الحرّ العاملي
صاحب الوسائل قال(١) :
قرأ على أبيه وأخيه
الشيخ علي
الصفحه ٢٥٥ : يظهر من كلام ابن أخيه المحدّث الحرّ صاحب الوسائل الذي ولد سنة ١٠٣٣ فإنّه
ترجمه في الأمل وقال (قرأت عليه
الصفحه ٢٥٨ :
تماماً؟ اختار الثاني أغلب المتأخّرين والمعاصرين من فقهاء الطائفة. ويترتّب
على ذلك أنّه في مورد
الصفحه ٢٥٩ :
العقل وثالثة يكون الموضوع شرعيّاً محضاً كما لو كان من مخترعات الشارع.
فأمّا في الموضوع
العقلي
الصفحه ٢٧٧ : بموجب دلالتها من وجوب القصر في بريد ذاهباً وبريد جائياً سواء رجع
ليومه أم لغده ، ودلالة الخبر على اشتراط
الصفحه ٢٧٨ : بريدين
ثمانية فراسخ (منها) ، على أن ذلك مسافة والمسافة لا يشترط قطعها في يوم واحد بالنصّ
والإجماع ، وعطف
الصفحه ٢٨٣ : تَقْصُرُوا مِنَ الصّلاة)(١).
لأنّا
نقول : ليس العزم على الرجوع بعزم على السفر قبل الشروع فيه
وإنّما العازم