الصفحه ١٩ : ، ويحلّ حلاله
ويحرّم حرامه»(١).
وفي رواية عن النبيّ
الأكرم(صلى الله عليه وآله) أنّه أوجب العمل بالمحكم
الصفحه ٢٠ : بمعنى الاشتباه ، حيث تمّت الإشارة إلى أنّ معنى الآية المتشابهة هو كونها
مشتبهة ومبهمة لمن لا يعلمها
الصفحه ٢٩ :
الألفاظ التي تستعمل في معاني مختلفة في القرآن لا تحتاج إلى تأويل بالضرورة ؛ إذ ربّما
تكون مصحوبة بقرائن
الصفحه ٣٥ : النَّاسُ أُمَّةً
وَاحِدَةً)(٤٧) وقد أضفنا ما بين المعقوفتين استناداً إلى تفسير القمّي ، ج ١ ، ص ٣٢٣
الصفحه ٤٤ : وقال : أخذ عن أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام وولّى له ولاية(٤).
٢٥٥ ـ توبة القداحي :
من آل ميمون
الصفحه ٩٥ : يقطين. روى عنه محمّد بن همّام.
وأسند الطوسي عنه بسند له إلى أبي عبد الله جعفر الصادق خبراً باطلاً مع
الصفحه ١٠١ : :
ذكره الطوسي في
مصنّفي الشيعة. وذكره الكشّي كذلك ، وقال : هو حزمي(٢) منسوب إلى بني حزمة بن مرة بن عوف
الصفحه ١١٨ : بها ، واستكتب
فيها باب (إحياء الموات) إلى آخر المواريث من كتاب جامع المقاصد في مجلّد كبير ، كما كتب
الصفحه ١٣٨ : مدرّساً في زاوية (عبد
العظيم) ، وله ثلاثون سنة ثمّ عزل وجاور بيت الله سنيناً ثمّ عاد إلى وطنه(٢).
ومنهم
الصفحه ١٣٩ : ، ثمّ سألته عند قبر رسوله (صلى الله عليه وآله) أن يرزقني
علماً نافعاً يخلّصني من أمر النفس الأمّارة
الصفحه ١٤٢ : وجاور بيت الله الحرام
ومات بها واستكتب فيها باب (إحياء الموات) إلى آخر المواريث من كتاب جامع المقاصد في
الصفحه ١٤٤ : يترجمه
مستقلاًّ.
وفي اللؤلؤة ذكر اشتغاله مع صالح بن عبدالكريم الكرزكاني بشيراز ، ثمّ انتقاله إلى حيدر
الصفحه ١٥١ : الأفندي الأصفهاني
(١٠٦٧هـ ـ ١١٣١هـ)
(١)
عبد العزيز علي آل عبد العال القطيفي
بسم الله
الصفحه ١٥٧ : من قعر تلك المواضع
إلى سطح الماء ، ويفتح فاه كي يقع قطرة من المطر في فيه ، فإذا وقع في فيه يغوص في
الصفحه ١٥٩ : الأحساء ـ في أثناء قوله : ومن
فصل في العطّار الخ ، والمسك الداري منسوب إلى دارين فرضة بالبحرين ، ويقال