الصفحه ١٣٠ : كانوا يحرصون على
الأخذ والتلقّي عن أولئك الأعلام في حلقات الدرس بالحرمين المكّي والمدني ، وفي المدارس
الصفحه ١٤٠ :
«فيها أشياء ليس لها طائل وقائلها كالراقم على الماء»(١).
ومنهم : أحمد بن شهاب الدين الفضل بن
الصفحه ١٤٦ :
قرأها على مشايخه وكتبوا بلاغاتهم على النسخة ، بعضها بعنوان «بلغ مولانا أيّده الله
سماعاً بسماع تحقيق
الصفحه ١٥٢ : كتاب
سلافة
العصر للسيّد علي خان المدني ، هل هو الإيمان بما للمنطقة من أهمّية
بعد العلاقة التي توثّقت
الصفحه ١٥٩ : على القطيفي ، بل كان في الزمن السابق لا يطلق الأوالي إلاّ على القطيف ، ولكن
الآن لا يطلق أوال إلاّ على
الصفحه ١٨٥ :
وأمّا نثره فهو الماء الزلال ، وأمّا الأدب فعليه فيه تثنى الخناصر ، وعليه
يعتمد الأكابر ، وهو
الصفحه ١٨٦ :
لشيخنا الأعظم ، وأستاذنا المعظّم ، ساحب ذيل الفخر على سحبان ، الشيخ
سليمان بن علي بن سليمان ، وله
الصفحه ١٩٤ : ـ على ظهر إجازة الشهيد الثاني له(٣). وعلى ظهر هذه الإجازة أيضاً التي كتبها الشهيد الثاني ،
وكتب عليها
الصفحه ٢٠٠ : والحوادث فيها كتاب النوادر كتاب النساء ولم يتمّه. قرأت أكثر هذه الكتب على شيخنا أبي عبد الله رحمهالله وعلى
الصفحه ٢٤٣ : تغيّر الخطّ
للعربي تغيّر أرقام الأبواب أيضاً ، وهذا يدلّ على أنّ النسّاخ عرب وعجم.
في الباب ٤ من
الصفحه ٢٥٤ :
وقد نقل نسب هذه
الأسرة في أعيانه عن بعض أفاضل الأسرة كما يلي : الجدّ الذي تجتمع عليه فروع هذه
الصفحه ٢٥٦ : الشمس سنة ١٠٧٦ هـ في الحلّة
على عهد الدولة الصفوية وقبله والده الشيخ حمزة بن محمود(١).
وأمّا
موضوع
الصفحه ٢٦٤ :
التفصيل المذكور في الكتب الفقهية.
الثاني : وجه اعتباري
عقلي محض وهو : أنّه بملاحظة ما كان عليه
الصفحه ٢٧٤ : .
فأمّا ما تضمن تقدير المساحة فهو أخبار :
منها : صحيحة زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال : (التقصير في
الصفحه ٣٠٢ : بيِّناً
لا شكّ فيه ولا شبهة تعتريه أنَّ العلّة الموجبة للقصر محصورة في كون السفر بريدين
ثمانية فراسخ كما