الصفحه ١٦٦ : سبحانه ، وكتب أضعف عباد الله
جعفر ابن الحسن بن سعيد ، في جمادى الآخر من سنة تسع وستّين وست مئة ، حامداً
الصفحه ٢٤ : و ٣٦٣ و ٣٧٨ (نقلاً عن مختلف
الكتب التفسيرية) ؛ بحوث في تاريخ القرآن وعلومه ، ص ٢٠٧ و ٢١١ و ٢٤١ و ٢٥٠
الصفحه ٥٥ : الميزان ٢/١٠٨.
لاحظ رجال النجاشي : ١٢٣ ، الرقم : ٣١٦ ، وفيه : «جعفر بن أحمد بن وندك الرازي». وأمّا
في كتب
الصفحه ١٢٢ : الشريف عبد الله بن أحمد
الأنصاري في مكّة في سنة خمس وثمانين وألف ، وكتب شهادة المقابلة والتصحيح الشريف
الصفحه ١٣١ : أمثاله ، وذلك بمكّة المشرّفة ثالث عشر جمادى الآخر ١٠٠٩هـ
تسع وألف (٢٠ ديسمبر ١٦٠٠م). وكتب الفقير إلى عفو
الصفحه ١٣٣ : كاملة ثمّ كتب له محمّد بن خاتون إجازة في آخر ١٠٠٨هـ (١٥٩٩م)(٢). وله : شرح الإرشاد وشرح الألفية والأنموذج
الصفحه ١٣٦ : (١).
ومن أعلام الحركة
العلمية في مكّة : إبراهيم بن علي بن عبدالله الأحسائي الذي كتب لنفسه تفسير فرات بن
الصفحه ١٤٢ : مجلّد كبير ، كما كتب بخطّه على ظهر النسخة ، ونقلت بعده إلى ولده محمّد
باقر ، كما كتبه الولد أيضاً بخطّه
الصفحه ١٤٣ :
نسخة من المدارك كتبها بخطّه ثمّ قابلها وصحّحها بنسخة خطّ المؤلّف وكتب شهادة مقابلته وتاريخ
تصحيحه في ١٨
الصفحه ١٥٣ : سعيد المقشاعي حيث قال
: «لكن لم يذكره الشيخ سليمان في جملة ما كتبه لي من أسامي علماء البحرين»(٢). وأنّ
الصفحه ١٥٥ :
العلم الذي ينتمي له ، والذي كان مقتصراً على رصد ملاحظات عامّة على الكتب وبالخصوص
النوعية منها
الصفحه ١٦٥ : الخلد سرّه(١). وهي نسخة فريدة عتيقة جدّاً [سيأتي وصفها في الكتب رآها
الأفندي في البحرين] وقد كتبت سنة
الصفحه ١٦٨ : الحسيني التستري ،
قدّس الله روحهما. وطريق رواية الشيخ إبراهيم للكتب والأخبار(٢). ومن طريق رواية السيّد حسن
الصفحه ١٧٢ :
في آخره مثالب الخلفاء الثلاثة ، وقد نقل هو فيه عن بعض الكتب الغريبة ،
والظاهر أنّ كلّها موجودة
الصفحه ١٨٣ : البحرين ، وقد أجازه عليه إجازة وكتب
له بلغات بخطّه الشريف ، وخطّه رديء جدّاً ، وهذه صورة إجازته : أنهاه من