الصفحه ٢٩ :
الألفاظ التي تستعمل في معاني مختلفة في القرآن لا تحتاج إلى تأويل بالضرورة ؛ إذ ربّما
تكون مصحوبة بقرائن
الصفحه ٤٥ : (٤).
__________________
(١) لسان الميزان ٢/٧٧
، الرقم : ٢٩٨. أقول : لم نعثر عليه لا في الكشّي ولا في غيره. نعم ، ذكر الشيخ في
أصحاب
الصفحه ٦٦ : الشيعة(٦).
__________________
(١) لسان الميزان ٢/١٢٣
، الرقم : ٥٢٣. لم نعثر عليه لا في رجال الطوسي
الصفحه ١٥٨ : : كرهوا أن يقولوا بحري فتشبه النسبة إلى البحر. انتهى ما في تاريخ
ابن خلّكان.
ثمّ إنّ اللؤلؤ
لا يكون إلاّ
الصفحه ٢٦٣ : شدّة التعب ، ومع إحراز ارتفاع هذا النحو من المشقّة فهذا
التفضّل لا موضوع له ، أو أنّه ـ كما هو عند بعض
الصفحه ٢٩٦ :
وسابعها : إنّ موجب
القصر لا يخلو إمّا أن يكون قصد بريد ذاهباً وبريد راجعاً لا غير أو يكون إشغال
الصفحه ٣٠٣ : : إنّ أمير المؤمنين
يأمرك أن تصلّي بالناس العصر ، فقال : إذن لا أصلّي إلاّ ركعتين كما صلّى رسول الله
الصفحه ١٣ : أنّ تفسير الآية بمعناها الظاهري لا يعتبر تأويلاً على ما يبدو
، حتّى إذا كانت هناك قرائن قطعية تدلّ على
الصفحه ٢٧ : الواقعة
مورداً للأمر والنهي لا تكون كافية في امتثال الأمر والنهي من دون معرفة مصاديقها ،
لا مناص من أن
الصفحه ٣٠ :
عبد الله محمود شحاتة(١).
وهنا لا نجد متّسعاً
لتوضيح مصطلح الأشباه بشكل كامل ، وإنّما نكتفي
الصفحه ٣٣ :
لا شك في أنّ بين
تفسير
النعماني وتفسير
القمّي ارتباطاً خاصّاً
، بحيث يبدو أنّ أحدهما قد أخذ من
الصفحه ٣٤ :
تقبل التأويل ،
وإنّ الذين في قلوبهم مرض يسعون ـ من خلال بيان المعاني التي لا تفهم من ظاهر الآيات
الصفحه ٤٤ : وقال : أخذ عن أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام وولّى له ولاية(٤).
٢٥٥ ـ توبة القداحي :
من آل ميمون
الصفحه ٤٩ : فكان
لا يحدّث إلاّ منه(١).
٢٧٤ ـ جابر بن محمّد بن أبي بكر الكوفي :
روى عن عليّ بن
الحسين رضي الله
الصفحه ٥٧ : ذلك لا في رجال الطوسي ولا في غيره من المصادر الرجالية.
(٤) لسان الميزان ٢/١١٥
، الرقم : ٤٦٥. لاحظ