الصفحه ١٧٩ : يقتضيه النظر
أن يقال : إمّا أن يكون بذل الأجنبي على أنّه فدية الخلع ، أو على وجه الجعالة ، كما
لو بذلك له
الصفحه ٢٠٤ : ، هذا بناءً على أنّه أراد بمزار ابن قوليه اسم الكتاب الذي وضعه له مصنّفه.
ابن طاووس : (كامل الزيارات
الصفحه ٢٩٢ : ينقل الشهيد
هذا القول في ضمن الأقوال المنقولة؛ نعم نقل عن الشيخ ذهابه للتخيير لو قصد أربعة
فراسخ وأراد
الصفحه ٢٨٠ : (التقصير في
بريد) مع إرادة ما تشعر به الألفاظ.
لأنّا
نقول : إنّهم عليهم السلام لم يقتصروا على أخبار
الصفحه ٢٣٤ :
«الباب الأوّل
في نسب رسول الله صلّى الله عليه وآله
وتاريخ مولده ووفاته وموضع قبره
ورسول
الصفحه ١٧٨ :
على فروع غريبة ، وفوائد لطيفة ، ومسائل نادرة ، عندنا منه مجلّد.
وقبره ـ قدّس الله
روحه ووالى
الصفحه ٢٦ :
الآية التي تأمر بإطاعة أولي الأمر في قول الله سبحانه وتعالى : (أَطِيعُوا
اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
الصفحه ٢٣٣ :
ومنها : الباب الثاني (في فضل زيارته صلّى الله عليه وآله) في حين أنّ الثاني في
المتداول هو باب
الصفحه ٣٠٣ :
السلام قال : (حجّ النبيّ صلّى الله عليه وآله فأقام بمنى ثلاثاً يصلّي ركعتين ، ثمّ
صنع ذلك أبو بكر وصنع
الصفحه ١٩٩ : صوابه ،
كسيّدنا وشيخنا الشريف الزكي أبي محمّد الحسيني أدام الله عزّه ، وشيخنا الثقة
الفقيه أبي القاسم
الصفحه ٢٠١ :
الله وأحمد بن عبدون وغيرهم عن جعفر بن محمّد بن قولويه القمّي».
وسمّاه في المصباح كتاب الزيارات
الصفحه ٩٥ :
٤٧٣ ـ الحسين بن أحمد بن ظبيان :
ذكره في رجال الشيعة
وقال : أخذ عن جعفر الصادق رحمة الله عليه
الصفحه ١٣١ :
مشكلاته وكشفاً عن وجوه خرائده وفوائده وإشاراته أدام الله فوائده وأفضاله
وكثّر في العلماء العاملين
الصفحه ٢٣٥ :
«الباب الثاني
في فضل زيارته صلّى الله عليه وآله(١)
محمّد بن يعقوب
عن محمّد بن يحيى عن سلمة عن
الصفحه ٢٤٤ : عَبْدِ اللَّهِ عليهالسلام قَالَ : «سَأَلْتُهُ عَنِ الصَّلاَةِ فِي الْمَدِينَةِ هَلْ
هِيَ مِثْلُ