الصفحه ١٤٦ : شيخ محمّد تقي المجلسي الأوّل»(١).
ومنهم : حامد بن محمّد الجرجاني الإسترآبادي الذي جاور مكّة أكثر من
الصفحه ١٤٧ :
وقد سكن مشهد الرضا
عليهالسلام بخراسان ، وترجمه الأفندي مرّتين(١) في الأوّل في حرف الحاء بعنوان
الصفحه ١٧٩ : مال على أن يعتق عبده ، فإن كان الأوّل بني على جواز كون عوض الخلع من أجنبي
، فإنّ فيه كلاماً مشهوراً
الصفحه ١٩٧ :
الفصل الأوّل
في توصيف الكتاب ونسخه وتقييمها
أوّلاً : اسم الكتاب :
وقد اختلفت أسماؤه
، ويمكن
الصفحه ٢١٢ : الشهيد إلاّ أنّنا بعد مراجعة الدروس المطبوع وجدنا نقله من نفس كتاب الدروس للشهيد الأوّل ، وهذا نصّ عبارته
الصفحه ٢٣١ : تصحيحات ، واختلف
نسّاخها ، وأوّلها مختلف ، وعدد أبوابها موافق للمتداول (١٠٨ باب) ، وآخرها كما يظهر
من
الصفحه ٣٢٤ :
المؤلّف المنهج العلمي في علم الرجال عند علمين من
أعلامه : العلاّمة الحلّي (ت ٧٢٦ هـ
الصفحه ٢١ : »(٢).
__________________
وبطبيعة الحال فقد
أوضح الأصوليّون في كتبهم أنّ هذا النوع من الروايات لا يتنافى مع حجّية ظواهر
القرآن بعد
الصفحه ١٣٧ :
بقزوين وبها توفّي ، عدّه الميرزا حسين النوري في خاتمة مستدرك الوسائل(١) الخامس عشر من مشايخ
الصفحه ١٤١ :
قال في اللؤلؤة : «إنّي رأيت له حاشية بعض أبواب الطهارة من المدارك جاور المدينة ثمّ مكّة وبها
الصفحه ١٩٦ : سبحانه ، وما
كان فيها من خطأ فمن قصوري.
والبحث إ جمالاً في فصلين وخاتمة
الفصل الأوّل : في توصيف
الصفحه ١٩٩ :
__________________
البرهان ، فقال عقيب
الطعن على من ادّعى وأحدث هذا القول وقلّة القائلين به ما
الصفحه ٢١٨ :
بالمناولة الصحيحة ولا القراءة ولا الإجازة ولا شيء عليها من خطوط
المتقدّمين ولا أثر(١) ، ويبقى
الصفحه ٢٣٦ : عشر من الباب الأوّل في المطبوع المتداول :
«١٢ ـ وَعَنْهُ
عَنْ سَلَمَةَ عَنْ عَلِيِّ بن سَيْف قَالَ
الصفحه ٢٥٥ : وعمري نحو عشر سنين) وهي رسالة متوسّطة تقرب من خمسماية
بيت أوّلها (الحمد لله الذي شرع القصر في محكم آيات