الصفحه ٢٥٩ :
العقل وثالثة يكون الموضوع شرعيّاً محضاً كما لو كان من مخترعات الشارع.
فأمّا في الموضوع
العقلي
الصفحه ٢١٩ :
للقرن التاسع واتّفاق من فَهْرَسَ مكتبة الخونساري وهو السيّد جعفر
الإشكوري حفظه الله وما دوّن في
الصفحه ٢٠ : الأوّل
يشتمل على شيء من الغموض والإبهام ، والذي يبدو منه أنّ المراد من الآية المتشابهة
هي الآية التي يمكن
الصفحه ١١ : ، كان للراسخين في العلم نصيبهم من معرفة الآيات المتشابهة.
وأمّا إذا كانت عبارة (وَالرَّاسِخُونَ فِي
الصفحه ٢٥٧ :
المرتبطة بالصلاة.
وأمّا الأحكام الجزئية
والتفصيلية للصلاة فلم يتعرّض لها القرآن وإنّما بيّنت من
الصفحه ١٣٥ :
المجلسي الأوّل في شرحه الفارسي بـ : من
لا يحضره الفقيه أنّ السيّد الفاضل الثقة المحدّث القاضي
الصفحه ٢٦٤ : سفرهم في تلك الأزمنة من مشقّة شديدة يفهم
أنّ مذاق الشارع هو التوفيق بين عدم ترك المكلّفين للتكاليف
الصفحه ٣٣ :
لا شك في أنّ بين
تفسير
النعماني وتفسير
القمّي ارتباطاً خاصّاً
، بحيث يبدو أنّ أحدهما قد أخذ من
الصفحه ١١٢ :
العدد (١٣١) القسم الأوّل ونستأنف البحث هنا :
٤) نَسْخُ الكتب :
من الأدوار التي
قام بها العلماء وطلبة
الصفحه ٢٥ : ربط (ما تأويله بعد تنزيله) بالآيات التي تتنبّأ بالأحداث القادمة من
قبيل حروب الإمام أمير المؤمنين
الصفحه ٢٧٦ : ، وذباب على بريد ، وإنّما فعل ذلك لأنّه إذا رجع كان سفره
بريدين ثمانية فراسخ)(١).
ومنها : ما رواه سليمان
الصفحه ٢٨٦ : منه ، وفي آخره فصارت سنة.
(٢) سبق أن خرَّجنا هذا
الحديث في أوّل الرسالة وذكرنا أنّ صاحب الوسائل قسّم
الصفحه ٢٩٩ : مطلقاً ، وكون الملاك في التقديم وعدمه هو الأوّل هو الأشهر ،
ومع ذلك قد يكون المفهوم أظهر من المنطوق
الصفحه ١١٨ :
للحلّي في مكّة فرغ منه في ج٢/ ١٠٠٩هـ (ديسمبر ١٦٠٠م) ، ثمّ وقفه لكافّة
الشيعة وشرط التولية لنفسه
الصفحه ١٠٩ : :
ذكره الطوسي في
رجال الشيعة من الرواة عن موسى الكاظم عليهالسلام ، وكان أبوه من كبار الدعاة في أوّل