الصفحه ٩٦ : عليهالسلام وولده.
روى عنه عبيس بن
هشام.
كان من المصنّفين.
وقال النجاشي :
ذكر أصحابنا أنّه كان ضعيفاً
الصفحه ١٠٧ :
حكم الملوك.
وقال ابن النجاشي
: كتبت من تصانيفه : كتاب يوم الغدير ، وكتاب بواطن أمير المؤمنين
الصفحه ١٠٨ : ابن النجاشي
فقال : كان من فقهاء الإمامية.
روى عنه الحسين
الغضايري.
وصنّف كتاب نفي
التشبيه وقدّمه
الصفحه ١١١ : رجال الكشّي. نعم ، عدّه البرقي من أصحاب الصادق عليهالسلام ، رجال البرقي : ٣٣.
الصفحه ١٢٥ : سبط الشهيد الثاني على ما يظهر من إجازة
الحاج حسين المذكور للمولى نوروز علي التبريزي تاريخها ١٠٥٦هـ
الصفحه ٢٠٤ : الغدير في السّماء أشهر منه في الأرض ...»
الحديث(٢).
ورواه عنه الشيخ
في التهذيب برواية محمّد بن أحمد بن
الصفحه ٢٠٥ : في وقته
وفقيههم حكى أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله أنّه لم ير أحداً أحفظ منه ولا أفقه
ولا أعرف
الصفحه ٢٠٦ :
وستّين وثلاثمائة»(٢).
وفي فهرست الشيخ : «محمّد بن أحمد بن داود القمّي يكنّى أبا الحسن. له كتب منها
الصفحه ٢٤٧ :
من ذخائر الترّاث
الصفحه ٢٥٤ : الجبعي : وآل الحرّ كما قيل :
من تلق منهم
تقل لاقيت سيّدهم
مثل النجوم
التي يهدي بها
الصفحه ٢٨٨ : واحد من الذهاب والإياب سفر
بانفراده لا يضمّ أحدهما إلى الآخر ، وفرَّعوا على ذلك مسألة البلد ذي الطريقين
الصفحه ٣٠٦ : كانوا ساروا أقلّ من أربعة فراسخ فليتمّوا
أقاموا أم انصرفوا ، فإذا مضوا فليقصّروا) هذا آخر الحديث
الصفحه ٣٠٨ :
الصلاة في بريدين أو بريد) ، ولكن الشبهة سبقت إلى أفهامهم فأتوا(١) عليها وصرفوا ما خالفها من
الصفحه ٣٢٥ : شتات التراث العلمي
لمدينة الحلّة الفيحاء من سائر المجلاّت كمجلّة (فقه أهل البيت عليهمالسلام) ومجلّة