الصفحه ١٠٢ : ، وكان أبصر من أخيه وأكثر مشائخ ، رحل إلى
البصرة والكوفة ، وكان يعرف الفقه والحديث
الصفحه ١١٠ : الإمامية وقال : له من الكتب : المدينة وكتاب النسب وكتاب ما بين المسجدين(٢).
٥٣٠ ـ عليّ بن محمّد بن
الصفحه ١١٩ :
منه في مكّة في جبل أبي قبيس ١١ / شوال/ ١٠٥٤هـ. (١١ ديسمبر ١٦٤٤م) والنسخة
في كتب (الخوانساري
الصفحه ١٢٤ : (ت١٠٤١هـ/ ١٦٣٢م) المفتي المجتهد بإصفهان ، وهو من شيوخ الإجازة ومن أعاظم العلماء
في عصر الشاه عبّاس الماضي
الصفحه ١٢٧ :
يرزقني علماً نافعاً يخلّصني من أمر النفس الأمّارة بالسوء وحبائل الشيطان ،
فهداني بمنّه إلى مطالعة
الصفحه ١٣١ : الذي كان يحفظ كمّية كبيرة منه عن ظهر قلب، وكان يستشهد به كثيراً
وينسخ القصائد بخطٍّ جميل مع وضع علامات
الصفحه ١٣٢ : سلافة العصر ، ويظهر من الإسعاف كونه إماميّا(١).
ومنهم : ربيع النباطي العاملي (ت ١٠٠٢هـ/ ١٥٩٤م) الذي
الصفحه ١٣٩ : من العلماء الذين وفقهم الله تعالى
لطلب الحديث بجوار الحرم المكّي ، وقد ذكر السيّد إعجاز حسين الكنتوري
الصفحه ١٤٠ : أمير المؤمنين عليهالسلام من كونه أخا للرسول ووصيّاً ووزيراً له وغير ذلك من عقائد
الشيعة ، والله العالم
الصفحه ١٤٩ : قرب أربعين شيخاً من أطراف البلاد : مكّة والمدينة والقدس والنجف والحائر والكاظمية
ومشهد الرضا
الصفحه ٢٠٣ : عشرة سنة ، استقلّ بالكتابة واستغنى من المعلّم في أربعين يوماً
وعمره إذ ذاك أربع سنين و ، ولا تحصى
الصفحه ٢٤٤ : أَوْلِيَائِهِ فِي رَجَب وَأَوْجَبَ عَلَيْنَا مِنْ حَقِّهِمْ مَا قَدْ وَجَبَ
وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّد
الصفحه ٢٥٢ : رجال الحديث ما ذكره حفيده من ابنته الحرّ العاملي
صاحب الوسائل قال(١) :
قرأ على أبيه وأخيه
الشيخ علي
الصفحه ٢٧٧ : بموجب دلالتها من وجوب القصر في بريد ذاهباً وبريد جائياً سواء رجع
ليومه أم لغده ، ودلالة الخبر على اشتراط
الصفحه ٢٧٨ : بريدين
ثمانية فراسخ (منها) ، على أن ذلك مسافة والمسافة لا يشترط قطعها في يوم واحد بالنصّ
والإجماع ، وعطف