الصفحه ١٢٢ :
في أيّام مجاورته لمكّة ، وكان قد أقام في شيراز ، وفرغ منه ظهر يوم الثلاثاء
٢٢ من شهر ربيع الثاني
الصفحه ١٣٠ :
والدور المتاخمة لهما ، ومن أشهر علماء الفترة السيّد بدر الدين أحمد بن إدريس
العاملي الحسيني من تلاميذ
الصفحه ١٣٣ :
منه أنّه كان مدّة مجاور بيت الله»(١).
ومنهم : شمس الدين محمّد بن أحمد العيناثي العاملي نزيل
الصفحه ١٣٤ : التّوني رحمهالله ثمّ قابلت بعض ما بقى منها مع الشيخ المرحوم المغفور الورع
التقي النقي الكامل الشيخ حسن بن
الصفحه ١٣٨ : ذلك أخباريّاً
منكراً للاجتهاد والحكمة والتصوّف والنجوم والطبّ ، وكان يقول أنّ الروضة ليست من الكافي بل
الصفحه ١٤٢ : الإشارات ، وشرح
الزبدة البهائية ، وروضة الأنوار ، ومفاتيح
النجاة. وأحفاده في إصفهان
من العلماء يعرفون
الصفحه ١٤٣ : ولادة صاحب رياض
العلماء كانت سنة ١٠٦٦هـ (١٦٥٦م) فيكون وفات صاحب الترجمة قريباً
من ١٠٨٠هـ.
يقول
الصفحه ١٤٤ :
١٦٧٧م) وهو وإن لم يكن من المجاورين إلاّ أنّ الحرّ العاملي يصرّح بأنّه قابله
في مكّة ، إذ يقول بعد
الصفحه ١٨٦ : رسالة في البداء مليحة ، ورسالة في المنطق. توفّي رحمه
الله سنة ألف ومئة من الهجرة ، بالطاعون في المشهد
الصفحه ١٩١ : الكتاب في الطريق الثالث من الطريق
السابع فيما يرويه بطريق الأسناد المتّصل والعنعنة ممّا لا تدخل فيه
الصفحه ١٩٣ : الثاني(٤). ويروي عنه الشيخ حسن ابن الشهيد الثاني الكتب الأربعة ،
ذكر ذلك في الفائدة الرابعة من كتابه
الصفحه ٢٠٠ : الفقه منها :
كتاب
مداواة الجسد لحياة الأبد كتاب الجمعة والجماعة كتاب الفطرة كتاب الصرف كتاب الوطء
بملك
الصفحه ٢١٣ :
المورد
الثالث : أنّه ينقل عن كتاب من لا يحضره الفقيه ، عند نقله للزيارة الجامعة ، حيث قال ما
الصفحه ٢١٥ : سمّاه مصنّفه ، وأمثاله متعدّدة ككتاب المزار لأبي الفرج ابن أبي قرّة من كتابه المسرّة وكتاب المزار لعبد
الصفحه ٢٤٥ : عَلَيْكُمْ إِنِّي قَصَدْتُكُمْ وَاعْتَمَدْتُكُمْ بِمَسْأَلَتِي وَحَاجَتِي
وَهِيَ فَكَاكُ رَقَبَتِي مِنَ