الصفحه ٢٤ :
ألفاظ الحديث ، وأنّ الصحيح هو : (الناسخات من المحكمات). وفي كلمات
المفسّرين يُستعمل المحكم
الصفحه ١٦٧ : الحسيني ، أنّه ذكر في بحث مفتوح العنوة من كتاب الجهاد
فوائد جليلة ، وينقل من ذلك البحث من هذا الشرح الشيخ
الصفحه ١٧ : الظاهري
لـ (الراسخون في العلم) هو غير التفسير الموجود في هذا الحديث ، من هنا صارت الرواية
بصدد توجيه الآية
الصفحه ١٨ : الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ
فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ)»(١)(٢).
وقد نقل جابر الجعفي
كذلك هذا
الصفحه ١٩ : ، وأمر بترك العمل بالمتشابه(٢) ، ويبدو أنّ المراد من هذه الروايات عدم العمل بالمتشابه ما دام باقياً على
الصفحه ٣٠ : بالإشارة إلى أنّ الكثير من المعاني
المذكورة للألفاظ ليس فيها الدقّة الكافية ، بل إنّ الألفاظ قد استعملت في
الصفحه ٤٣ :
٢٤٦ ـ بكرويه الكندي :
ذكره الطوسي في
رجال الشيعة من الرواة عن الصادق رحمه الله تعالى(١).
٢٤٧
الصفحه ١٢٩ : فترات أخرى.
ومن الصعوبة تصوّر
أنّ هاتين المدينتين قد خلتا تماماً من الوجود الشيعي الإمامي فيهما حتّى
الصفحه ١٦٩ :
الثاقب
في المناقب(١). وهنا لابدّ من ذكر ملاحظة مهمّة أوردها السيّد هاشم
الشخص في أعلام
هجر(٢) حيث
الصفحه ١٨١ : قال ـ عطّر الله مرقده ـ في تقريظه العجيب ما يرتاح له الأريب
، فقال في ديباجة رسالة العلم التي هي من
الصفحه ٢٦٠ :
من الاشتباهات وسوء الفهم في المفاهيم ، وقد عبّر الشيخ الآخوند الخراساني
عنه باشتباه المفهوم
الصفحه ٢٩١ :
ومنها : مسألة البلد ذي الطريقين إذا ذهب في الأبعد ورجع في الأقرب؛ فإنّهم أوجبوا
القصر في الرجوع
الصفحه ٣٢٦ : ء دولته والأخذ بالثار من قتلة الحسين عليهالسلام ، بيّن المؤلّف بدراسته قراءته للتاريخ في سبر الأحداث
الصفحه ٣٧ : بن المستنير الجعفي ، أبو محمّد الأزرق :
ذكره الطوسي في
رجال الشيعة من الرواة عن أبي جعفر الباقر رضي
الصفحه ٤٠ :
٢٣٥ ـ بكر بن حرب الشيباني ، مولاهم :
ذكره الطوسي في
رجال الشيعة من الرواة عن جعفر الصادق رضي