الصفحه ٢٠ : .
(٢) المصدر أعلاه ، ج
١ ، ح ٧ ، ص ١١ ، ح ١ ، و ١٦٢.
(٣) من هنا يتمّ تصنيف
هذه الرواية في عداد الروايات التي
الصفحه ٢١ :
ومع الالتفات إلى الروايات الكثيرة التي تعرّف الأئمة المعصومين عليهمالسلام بوصفهم المرجع في معرفة
الصفحه ٩٠ : الجزّار(٣).
ذكره أبو جعفر الطوسي
في مصنّفي الشيعة الإمامية(٤).
٤٥٨ ـ الحسن بن عليّ بن أبي المغيرة
الصفحه ١٢٥ : ١٦٥٧م) والنسخة مجلّد ضخم عند السيّد نصر الله (التقوي)
بطهران ، وذكر فيها أنّ أعلى سنده روايته عن نور
الصفحه ١٣٤ : ما كتبه المحقّق السبزواري محمّد باقر بن محمّد مؤمن سنة مجاورته
بمكّة وهي ١٠٦٢هـ (١٦٥٢م) ذكر في آخره
الصفحه ١٤٦ :
المسطورة في آخر بحار
الأنوار ، وهي إجازة من الحسين بن حيدر بن قمر الكركي المفتي بإصفهان
الذي هو
الصفحه ١٥٢ : عليها عن قرب
بزيارتها والتجوّل فيها وفي بحرها ، وهو السبب ذاته الذي من أجله طلب من الشيخ سليمان
كي يكتب
الصفحه ١٥٣ : تبدو مختلفة كمّاً ونوعاً ، بدليل حديثه
عن تعريف نسخه من كتاب الإرشاد للعلاّمة رآها في القطيف وبها إجازة
الصفحه ١٥٥ : الحلقات المفقودة من تاريخ هذه الأرض.
عملي في هذا الكتاب :
سأقسّم حديثي عمّا
جاء في هذا الكتاب إلى
الصفحه ١٦٥ : الخلد سرّه(١). وهي نسخة فريدة عتيقة جدّاً [سيأتي وصفها في الكتب رآها
الأفندي في البحرين] وقد كتبت سنة
الصفحه ١٨٠ :
الذي يعنيه في كتابه كنز
العرفان وغيره بالشيخ المعاصر ، قال الأفندي : «كلّ ما يحكي الشيخ
مقداد في
الصفحه ١٨٩ :
، وهو جدّ المرحوم السيّد عبد الرؤوف البحراني المعاصر. رأى الأفندي مجموعة فيها كتاب
البيان للشهيد في
الصفحه ١٩٥ : أبي سروال
اختصاراً ، كان من أكابر العلماء في الأحساء. من مؤلّفاته : كتاب شرح الألفية الشهيدية ، وكتاب
الصفحه ٢١٠ : منها ، وهي المحفوظة في المكتبة الرضوية
، وتبيّن بعدها أنّها متأخّرة زماناً ، وإليكم موارد ذلك بحسب
الصفحه ٢١٢ :
أقول : في وصف المخطوط : «الثاني في زيارته في يوم نصف من رجب وتسمّى الغفيلة» فلعلّه
غير ما ذكر