الصفحه ٢٣٦ : عَنْ صَفْوَانَ بن سُلَيْم عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّبِيِّ
(صلى الله عليه وآله) قَالَ : مَنْ زَارَنِي فِي
الصفحه ٢٦٤ :
التفصيل المذكور في الكتب الفقهية.
الثاني : وجه اعتباري
عقلي محض وهو : أنّه بملاحظة ما كان عليه
الصفحه ٢٦٥ :
يكون نفس الزمان هو موضوع الحكم كما في اختصاص الصوم بالنهار وارتفاعه بدخول
الليل ، فإنّ نفس موضوع
الصفحه ٢٦٦ : في أنّها تخضع للمقدّمات السابقة؛ فهي متعلّق لحكم شرعي وهي إمّا أن تكون موضوعات
عرفية أو عقلية أو
الصفحه ٢٧٢ : القصر في محكم آيات الكتاب المجيد ، وجعل له مسافة مقدَّرة لا تنقص ولا تزيد ،
والصلاة على سيّد المرسلين
الصفحه ٢٧٣ :
في أخبار البريد وبعد :
فإنّ الأصحاب أطلقوا
القول بأنّ لكلّ واحد من الذهاب والإياب حكماً
الصفحه ٢٨١ : بريداً ورجع بريداً كان قصره في بريد مسيرة يوم ، فكيف يلزم ما
ذكره السائل؟
وقد عقَّبوا الإجمال
بالتبيين
الصفحه ٢٩٦ : وقد حصل برجوعه لغده فلا يتوقّف على غيره ، وإن كان الثاني لزم قصر
المشغل يومه بالتردّد في فرسخ؛ لحصول
الصفحه ٣٠٠ :
وقد اتّضح بحمد
الله أنّ هذين الحديثين بمعزل عن الدلالة على ما ذكروه بل لا دلالة فيها أصلاً
الصفحه ٣٠٢ :
عرفات قصّروا ، والحجّاج يخرجون إلى عرفات في اليوم الثامن من ذي الحجّة ويبيتون
بمنى فإذا أصبحوا
الصفحه ٣٢٢ : سيرة حياة جدِّه العلمية ، حيث يُعَدّ من
أعلام الطائفة ، وذلك إثر اهتمام مؤسّسة تراث الشيعة في ترجمة
الصفحه ٧ : الموروث وتحقيقه يجب أن يتميّز بمنهجية علمية ، وذلك من خلال الالتزام بالمناهج
المتّبعة في علم التحقيق والتي
الصفحه ١٣ : ـ يدخل في دائرة التأويل أيضاً؟ هذا ما سوف نتحدّث
عنه بتفصيل أكثر.
الأمر الذي نريد
التأكيد عليه هنا ، هو
الصفحه ١٨ : الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ
فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ)»(١)(٢).
وقد نقل جابر الجعفي
كذلك هذا
الصفحه ٢٦ : المؤمنون معهم
، وذلك من خلال تعريف النبي لهم ، وعلى الأمّة أن تطيع أمر النبيّ في ذلك.
والمثال الآخر هي