الصفحه ٧ : ، وكشف بعض
الحقائق التي يستبطنها النصّ ، أو كشف بعض الحقائق عن المؤلّف واعتقاداته وآرائه
ومبانيه ، مضافاً
الصفحه ٩ : الله الرحمن الرحيم
تنويه :
توصّلنا في سلسلة
مقالات (النعماني
ومصادر الغيبة) إلى دراسة مؤلّفات
الصفحه ٣٥ : ، فيجب أخذ آراء مؤلّفه فيما يتعلّق بتفسير الآيات ، وإنّ
إنكار هذا الكتاب بوصفه نصّاً روائياً يجب أن لا
الصفحه ١١٣ : ١٥٩٨ م) وفرغ صاحب الترجمة
من كتابتها في مكّة ١٠١٧ هـ (١٦٠٨ م) وقد كتبها عن نسخة خطّ المؤلّف قرأها على
الصفحه ١١٨ : آثاره نسخة من المدارك كتبها بخطّه ثمّ قابلها وصحّحها بنسخة خطّ المؤلّف وكتب شهادة مقابلته وتاريخ
تصحيحه
الصفحه ١٢٠ : نسخة خطّ المؤلّف ، ثمّ قرأها على شيخه محمّد السبط في مكّة
، واستنسخ عن نسخة بدر الدين المذكور ضيا
الصفحه ١٣٠ : كتابتها في مكّة ١٠١٧هـ (١٦٠٨م) وقد كتبها عن نسخة خطّ المؤلّف قرأها على شيخه
محمّد السبط في مكّة
الصفحه ١٣١ : والكشّاف»،
وكان كتاباً لا مثيل له في زمانه حيث حصل المؤلّف على هدية مقدارها (١٠٠٠) دينار.
كما ألّف له أيضاً
الصفحه ١٣٢ :
نزيل مكّة المعظّمة ، مؤلّف كتاب الإسعاف في ١٠٠٣هـ (١٥٩٥م) ، وقد ترجم له السيّد علي المدني في
الصفحه ١٣٦ : وحكاياته من بعض التواريخ
الفارسية المؤلّفة في عصر الشاه عبّاس الماضي ، لكن الظاهر من أمل الآمل والموجود في
الصفحه ١٣٨ : رسالته في علم الواجب : «أنّه تمّ على يد مؤلّفه أقلّ العباد المجاور بمكّة خير البلاد وزادها الله
تعالى
الصفحه ١٤٣ :
نسخة من المدارك كتبها بخطّه ثمّ قابلها وصحّحها بنسخة خطّ المؤلّف وكتب شهادة مقابلته وتاريخ
تصحيحه في ١٨
الصفحه ١٥٠ :
عدم النسيان من صالح الدعوات سيّما بمظانّ الإجابات ... وكتب مؤلّفها الحسين بن حيدر
الكركي الحسيني عفى
الصفحه ١٧٢ : عنده أو عند والده المرحوم المجتهد(١). وسيأتي الحديث عنه ـ أي الكتاب ـ في المؤلّفات التي رآها
في البحرين
الصفحه ١٩٦ : الكتاب ونسخه وتقييمها
الفصل الثاني : في مضامين الكتاب وأسانيده ومتنه
الخاتمة : في تعيين المؤلّف