الصفحه ١٩٦ : رحمهالله ، ألقيت أكثرها على بعض طلاّب العلم بعد تدوينها برهة من
الزمن ، ونظرت فيها ثانية فحرّرت بعض أجزائها
الصفحه ٢١٨ :
بالمناولة الصحيحة ولا القراءة ولا الإجازة ولا شيء عليها من خطوط
المتقدّمين ولا أثر(١) ، ويبقى
الصفحه ٢٣٣ :
ومنها : الباب الثاني (في فضل زيارته صلّى الله عليه وآله) في حين أنّ الثاني في
المتداول هو باب
الصفحه ٢٣٦ : عَنْ صَفْوَانَ بن سُلَيْم عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّبِيِّ
(صلى الله عليه وآله) قَالَ : مَنْ زَارَنِي فِي
الصفحه ٢٤٤ : أَوْلِيَائِهِ فِي رَجَب وَأَوْجَبَ عَلَيْنَا مِنْ حَقِّهِمْ مَا قَدْ وَجَبَ
وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّد
الصفحه ٢٥٥ : يظهر من كلام ابن أخيه المحدّث الحرّ صاحب الوسائل الذي ولد سنة ١٠٣٣ فإنّه
ترجمه في الأمل وقال (قرأت عليه
الصفحه ٢٥٨ :
تماماً؟ اختار الثاني أغلب المتأخّرين والمعاصرين من فقهاء الطائفة. ويترتّب
على ذلك أنّه في مورد
الصفحه ٢٥٩ :
العقل وثالثة يكون الموضوع شرعيّاً محضاً كما لو كان من مخترعات الشارع.
فأمّا في الموضوع
العقلي
الصفحه ٢٧٧ : بموجب دلالتها من وجوب القصر في بريد ذاهباً وبريد جائياً سواء رجع
ليومه أم لغده ، ودلالة الخبر على اشتراط
الصفحه ٢٧٨ : بريدين
ثمانية فراسخ (منها) ، على أن ذلك مسافة والمسافة لا يشترط قطعها في يوم واحد بالنصّ
والإجماع ، وعطف
الصفحه ٢٨٣ : تَقْصُرُوا مِنَ الصّلاة)(١).
لأنّا
نقول : ليس العزم على الرجوع بعزم على السفر قبل الشروع فيه
وإنّما العازم
الصفحه ٢٩٣ :
وفي الخبر قصرهم.
وقال السيّد في
المدارك(١) : الظاهر من رواية معاوية بن عمّار المتضمّنة ـ لتوبيخ
الصفحه ٢٩٥ :
قال : قلت : إن دخلت بلداً أوّل يوم من شهر رمضان وليس أريد أن أقيم عشراً؟
قال قصّر وأفطر ، قلت
الصفحه ٣٠٠ :
__________________
(١) فروع الكافي : ١ /
٣٠٦ ، وعنه الوسائل : م ٥ باب ٣ من أبواب صلاة المسافر حديث ٨ ، وليس في المصدر كلمة
الصفحه ٣١٩ : جعفر المهاجر.
عثر المؤلّف على ترجمة ابن البرّاج الطرابلسي وهو من
كبار أعلام الطائفة