( ٤٧٧ : الحمية من مضار الرقية ) للسيد أبي بكر بن عبد الرحمن بن محمد بن شهاب الدين العلوي الحسيني الحضرمي المتوفى (١٣٤١) ذكر في آخر ديوانه المطبوع في (١٣٤٤) وهو رد على الرقية الشافية في الاعتراضات على النصائح الكافية تأليف السيد أبي بكر كما يأتي في النون.
( ٤٧٨ : حميد الآثار في نظم تنوير الابصار ) للسيد محمد منيب الهاشمي الجعفري طبع (١٣٤٣) ذكره في جامع التصانيف راجعه.
( ٤٧٩ : الحميراء ) رد على كتاب عائشة صديقة باللغة الأردوية مطبوع للسيد أختر حسين النقوي الكهجوي الهندي.
الحنانة والثوية ) مر بعنوان تاريخ مسجد الحنانة في ( ج ٣ ـ ص ٢٨٦ ).
( ٤٨٠ : الحنانية ) قصيدة طويلة في رثاء الحسين (ع) للسيد محمد بن حنان ، توجد نسخه منه ضمن مجموعة المراثي في مكتبة ( الطهراني بسامراء ) تاريخ كتابتها حدود الألف من الهجرة.
( ٤٨١ : حنين الحزين ) إنشاء لطيف منظوم ومنثور في غاية الجزالة والبلاغة للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني ، المتوفى (٩٠٧) أو بعدها أوله :
سلام رسيل الشوق
ملي الأضالع |
|
سلام حليف الوجد
في قلب نازع |
إلى تمام تسعين بيتا ثم النثر اللطيف والنظم أيضا إلى آخر الرسالة البالغة قرب سبعمائة بيت ، وقد أرسلها إلى المولى الأعظم الأفضل الأعلم مجد الحق والملة والشرع والدنيا والدين الإمام ابن الإمام ابن الإمام سلطان القضاة في زمانه أعدل الولاة في أوانه. ومن نثره فيه قوله [ ديني دين النبي القرشي ، ومذهبي كما قال الشيخ القشيري :
شيئان من يعذلني
فيهما |
|
فهو على التحقيق
مني بري |
حب أبي بكر إمام
التقى |
|
ثم اعتقادي مذهب
الأشعري |
على الله في كل
الأمور توكلي |
|
وبالخلفاء
الراشدين توسلي |
عتيق وفاروق
وزيري محمد |
|
وعثمان ذو
النورين والمرتضى علي |
( أقول ) يظهر منه أنه من أوائل تصانيفه حين كان أشعريا كما صرح به في شرح العقائد العضدية لكنه رجع واستبصر أخيرا كما صرح في كتابه نور الهداية المطبوع كما