للوزير العارف إيماني بيك ، أوله [ الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ] نسخه منه في ( الرضوية ) وهي بخط تلميذ المؤلف الشيخ علي بن عبد الله بن راشد البحراني المقابي كتبها في سنة تأليف الكتاب وهي (١٠٩٩) وبهذا الخط حلية النظر له أيضا كما يأتي ونسخه في همدان في مكتبة الميرزا عبد الرزاق المحدث الحائري ، ونسخه ( الطهراني في كربلاء مستنسخة عن نسخه خط المؤلف (١٢٧٣).
( ٤٢٥ : حلية الأذهان ) في شرائط الحد والبرهان أوله [ الحمد لله الذي أنطق الألسن نعوت كمالاته ] لم أعرف المؤلف نسخه منه كانت في مكتبة ( سلطان المتكلمين ) وهي ناقصة وكتابتها بعد سنة الألف.
( ٤٢٦ : حلية الأرواح بحقائق الإنجاح ) في الفلسفة ( الإلهي والطبيعي ) مرتب على مقدمه وقسمين وخاتمة ، المقدمة في الأمور العامة. لم يعرف مؤلفه الذي هو من الأصحاب أوله [ الحمد لمن أصبح الكل به موجودا وفاض منه الخير ] ذكر في المقدمة اسم الكتاب ، ولم يذكر اسم المؤلف. والنسخة بأصفهان عند السيد محمد علي بن محمد هاشم الروضاتي.
( ٤٢٧ : حلية الأشراف ) للإمام أبي القاسم زيد بن الحاكم الإمام أميرك محمد بن الحاكم أبي علي الحسيني ، إلى آخر نسبه المذكور في أول تاريخ بيهق المطبوع ، وفي مشارب التجارب المذكور في معجم الأدباء ـ ص ٢١٩ ـ ج ١٣ وكلاهما لولد المؤلف أبي الحسن علي الموصوف بفريد خراسان ، وذكر في المشارب أن والده المؤلف للحلية توفي ( سلخ ـ ج ٢ ـ ٥١٧ ) والمؤلف كان من مشايخ ابن شهرآشوب الذي توفي (٥٨٨) عن مائة سنة الا عشرة أشهر فتكون ولادته حدود (٤٨٧) قال في معالم العلماء [ أبو القاسم زيد بن الحسين البيهقي له حلية الأشراف وهي في أن أولاد الحسين (ع) أولاد النبي (ص) ولابنه فريد خراسان تلخيص مسائل الذريعة ] وقال ابن شهرآشوب في أول المناقب [ وناولني أبو الحسن البيهقي حلية الأشراف ] ومراده أبو القاسم زيد لأن المناولة تكون من المؤلف اصطلاحا ، كما أن نسبة زيد في معالم العلماء إلى الحسين نسبه إلى الجد وهي شايعة وأما ترجمته في فهرس الشيخ منتجب الدين بعنوان [ الشيخ أبو الحسين زيد بن الحسن بن محمد البيهقي فقيه صالح ] فمن غلط