ترجمه نثر اللآلي ونظم الجواهر كلها تركية جغتائية الا الأخيرة فإنها فارسية وقال في تحفه سامي إن ديوانه الخامس بالفارسية في ستة آلاف بيت ، والأربعة التركية هي ١) غرائب النوائب ٢) أنوار النبات ٣) بدائع الوسائط ٤) فوائد الكبير وله قسام المحبة وقال في مرآت الخيال ـ ص ٧٢ إن له تحفه الأبرار بالفارسية.
( ١٢٧٥ : خمسه نوعي زاده ) هو عطاء الله بن يحيى المعروف بنوعي زاده المتوفى (١٠٤٤) قال في كشف الظنون إن أولاها ساقي نامه ، والثانية نفحة الأزهار ، والثالثة هفت خوان والرابعة صحبة الأبكار والخامسة. المجالس ، فراجعه.
( ١٢٧٦ : خمسه هاتفي ) هو المولى عبد الله الخرجردي الخبوشاني الجامي ابن أخت المولى عبد الرحمن الجامي. توفي (٩٢٧) لم يوفق لإتمام الخمسة فخرج منها أربعة وهي ١) ليلى ومجنون ، ٢) شيرين وخسرو ، ٣) هفت منظر ، ٤) تمر ( تيمور ) نامه المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٥١٨ ). صرح بنظمها على هذا الترتيب في آخر تمر نامه ، والجميع موجودة في مكتبة ( سپهسالار ) كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٥٤٤ ).
( ١٢٧٧ : خمسه هدايت ) الطهراني مشرف الإصطبل للشاه عباس وطهماسب الصفويين اسمه ميرزا حسين ، وهو طهراني كما في جميع التذاكر الا مجمع الفصحاء فإنه قال أصفهاني. نظم خمس مثنويات في قبال الخمسة النظامية في حدود العشرين ألف بيت ليس فيها بيتا واحدا له معنى صحيح ، فلما عرضه على الشاه ادعى الشاه أنه وجد فيها ثلاثة أبيات يفهم منها معنى وأمر به فاقتلعت ثلاثة من أسنانه. وقد ذكر في التذاكر عدة أبيات من هذه الخمسة فمن إسكندر نامه قوله : ـ
اگر عاقلى بخيه
بر مو مزن |
|
بجز پنبه بر نعل
آهو مزن |
ومن ليلى مجنون قوله : ـ
روزى كه ز عشق
مى زدم لاف |
|
اردك بچه مى
فروخت علاف |
عاشق سك يرقه
بود وميمون |
|
آوازه بلند شد
كه مجنون |
وقال في تذكره روز روشن وغيره إن له هفت پيكر وخسرو شيرين وأوردوا منها أبياتا. والعجب أن هذه الأبيات ذكرت بعينها بعد ترجمه مقصود بيگ