( ١١٦٣ : خلد برين ) في المواعظ للسيد عبد الفتاح بن ضياء الدين محمد الحسيني المرعشي مؤلف التبر المذاب المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٣١٢ ) ذكره حفيده المذكور هناك.
( ١١٦٤ : خلد برين ) مثنوي في المعارف والأخلاق والمراثي للشاعر المتخلص بوحشي اليزدي المتوفى (٩٩٢) طبع بطهران في ( ١٣٠٦ ش ) في ( ١٧٨ ص ) وله المثنوي الموسوم بـ « ناظر ومنظور » الذي نظمه (٩٦٦) كما فصله في تذكره نصرآبادي ـ ص ٤٧٢.
( خلد السراء في حال سامراء ) أرجوزة في تاريخ سامراء في خمسمائة بيت نظمها الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي النجفي المعاصر المولود (١٢٩٢) سماه بذلك أولا وكتبته في الأصل بهذا العنوان ولما طبع في (١٣٦٠) عدل عنه وسماه وشائح السراء في شأن سامراء لاشتماله على تاريخ الطبع في تلك السنة.
( ١١٦٥ : خلسة الملكوت ) في الحكمة ، للسيد المحقق الأمير محمد باقر الداماد المتوفى (١٠٤٠) طبع في هامش القبسات له في (١٣١٥) حكى في كلمات الشعراء أنه لما عرض المؤلف هذا الكتاب على الشاه عباس في محضر إعتماد الدولة حاتم بيك فأشاروا إلى حاتم بيك أن يذكر تاريخا له فسأل حاتم بيك عن السيد أنه في أي علم فقال السيد في جوابه بالفارسية ( در كل علوم ) فقال حاتم بيك بداهة [ كل علوم از خلسه ملكوتيه بدرود ] فلما أخرج عدد ( كل علوم ١٨٦ ) عن ( خلسة ملكوتية ١٢٠٦ ) بقي (١٠٢٠) المطابق لعد سنة التأليف فأعجب الحاضرون من ذكائه ومهارته ويأتي له الخلعية.
( ١١٦٦ : الخلسة من الزمن ) في معنى التسامح في أدلة السنن للشيخ علي بن الحاج حسن الخنيزي القطيفي المعاصر المولود (١٢٩١) وكان من تلاميذ شيخنا الخراساني صاحب كفاية الأصول ذكره الشيخ فرج القطيفي تلميذ المؤلف.
( ١١٦٧ : كتاب الخلع ) هو أحد الكتب الفقهية ومن أقسام الطلاق وقد كتبه مستقلا الشيخ علي بن الشيخ يوسف الفقيه العاملي الحاريصي المعاصر المولود (١٣٢٧) وذكر أنه كتبه بأمر والده في رسالة مبسوطة.