ـ الأحزاب (١٨) ( إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ ) ـ الطارق (١٩) ( بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ ) ـ الحج (٢٠) ( إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ ) ـ الحج (٢١) ( الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ ) ـ الحج (٢٢) ( كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ ) ـ البقرة (٢٣) ( حَتَّى إِذا رَأَوْا ما يُوعَدُونَ ) ـ الجن (٢٤) ( هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ ) (٢٥) ( وَحَمَلْناهُ عَلى ذاتِ أَلْواحٍ ) ـ القمر (٢٦) ( قُولُوا آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ ) ـ البقرة (٢٧) ( قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ ) (٢٨) ( لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ ) ـ النور (٢٩) ( وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ ) ـ البقرة (٢٠) ( فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ ) ـ النساء (٣١) ( أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ ) ـ البلد (٣٢) ( وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرانَ ) ـ التحريم (٢٢) ( ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ ) ـ الملائكة (٢٤) ( وَإِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ ) ـ التكوير (٢٥) ( الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا هَبْ لَنا ) ـ الفرقان (٣٦) ( إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ ) (٢٧) ( إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ ) ـ النحل (٢٨) ( وَآتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ ) ـ الإسراء (٢٩) ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللهَ ) ـ الأحزاب (٤٠) ( قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً ) ـ الشورى. وسيأتي الخصائص الفاطمية.
( ٨٩٢ : الخصائص الزينبية ) للسيد نور الدين بن محمد جعفر بن عبد الصمد الموسوي الجزائري التستري المعاصر أصغر من أخيه السيد أحمد الذي ولد في (١٣٠٧) هو فارسي مرتب على مقدمات وتسع وثلاثين خصيصة وقد طبع في النجف (١٣٤١) مع تقريظات العلماء عليه ، وقد ترجم من الفارسية ( بالأردوية ) ، وطبعت الترجمة في الهند على ما حكاه لنا بعض الثقات المطلعين.
( ٨٩٣ : خصائص السواك ) لأبي الخير أحمد بن إسماعيل القزويني الطالقاني ، مختصر مرتب على اثني عشر فصلا ذكره المولى باقر الواعظ في أول الخصائص الفاطمية.
( ٨٩٤ : خصائص الشيعة التي جاءت بها الشريعة ) للسيد محمد مهدي بن صالح الموسوي الكاظمي مؤلف برهان الدين الوثيق وبوار الغالين وغيرهما ، ولد بالكاظمية (١٢٧٢) واشتغل بها وهاجر إلى سامراء حدود (١٣٠٠) وكان يحضر بحث سيدنا الشيرازي وبعض تلاميذه منهم الميرزا إبراهيم بن المولى محمد علي المحلاتي الشيرازي والشيخ إسماعيل الترشيزي وفي (١٣١٤) تشرف لزيارة مشهد خراسان وبعد رجوعه أقام في الكويت ، وكان سنين مرجع الأمور الشرعية بها إلى (١٣٤٣) فنزل إلى البصرة وكان مقيما للوظائف الشرعية ومجدا في التأليف إلى أن توفي بها يوم الاثنين سادس ذي القعدة (١٣٥٨) وحمل إلى النجف فدفن بها يوم الأربعاء ثامن الشهر المذكور مع السيد عدنان