( ٨٠٠ : الخراجية ) للسيد الميرزا يوسف بن عبد الفتاح بن الميرزا عطاء الله الطباطبائي التبريزي المولود كما في تاريخ أولاد الأطهار في (١١٦٧) والمتوفى (١٢٤٢) ذكره الفاضل الأردوبادي في الجوهر المنضد وقال السيد شهاب الدين [ إن نسخته عندي وهو جدي من طرف الأمهات ] وذكرنا الإشكال في تاريخ ولادته في الجهادية له في ( ج ٥ ـ ص ٢٩٨ ).
( ٨٠١ : الخرارة ) في شرح العجالة المذكورة في ( ج ٦ ـ ص ٥٤ و ٦٠ ) وهي حاشية الدواني على تهذيب المنطق ، لقوله في أوله هذه عجالة ، والشرح هذا للمولى عبد الله بن شهاب الدين حسين اليزدي الشهابادي المتوفى (٩٨١) وتسميته بالخرارة بالخاء المعجمة والراءين المهملتين كما في الرياض ، تشبيه بالعين الخرارة أي كثيره الخرور والسيلان والخرير صوت الماء والريح ، نسخه منه في ( الرضوية ) بخط محمد تقي بن محمد أشرف الشريف الأسترآبادي كتبه في المدرسة الخيراتية بمشهد خراسان في (١٠٦٠) أوله [ غاية تهذيب الكلام حمد الله العزيز العلام ] ذكر فيه أنه كتبه حين تدريسه للحاشية الدوانية ، ونسخه أخرى في مكتبة ( التسترية ) من وقف السيد محمد بن الحسين الحسيني الخامنة المعروف ب ( پيغمبر ) التبريزي المتوفى بالنجف (١٣٥٣).
( الخرازة ) في أحكام الأموات. للشيخ الشهيد مر في ( ج ١ ـ ص ٢٩٤ ) أنه قال في آخره [ هذا ما سطرناه في هذه الخرازة وفيه الكفاية لمن له هداية ] ولعله مأخوذ من الخرزة محركة كقصبة الجوهر وما ينظم كما في القاموس وكان هذا جواهر منظمة.
( ٨٠٢ : الخرائج والجرائح ) في معجزات المعصومين (ع) للشيخ الإمام قطب الدين سعيد بن هبة الله الراوندي المتوفى والمدفون بقم في (٥٧٣) كما أرخه الشهيد بخطه كان تلميذ السيد أبي السعادات المعروف بابن الشجري الذي توفي (٥٤٢) أوله [ الحمد لله الذي هدانا إلى منهاج الدليل ، والصلاة على محمد وآله الذين سلكوا بنا سواء السبيل ] وهو مرتب على عشرين بابا ثلاثة عشر منها في معجزات النبي والأئمة الاثني عشر والسبعة الآخر (١٤) و (١٥) في أعلام النبي والأئمة (ع) وقد أنشأ لكل واحد من الأبواب الخمسة الأخيرة خطبة مستقلة فكأنه صار كتابا مستقلا بهذا الترتيب (١٦) في نوادر المعجزات (١٧) في موازاة معجزته ومعجزه اوصيائه لمعجزة الأنبياء