الصفحه ٢٨٢ : الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولًا (٥)
ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ
عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم
الصفحه ٢٨٤ :
مَّن كَانَ يُرِيدُ
الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا
الصفحه ٢٩٠ : لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلًا
(٨٦)
الصفحه ٢٩٤ : آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا (١١) ثُمَّ
بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَىٰ
الصفحه ٣١٧ : تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَىٰ
(٨٢) * وَمَا أَعْجَلَكَ عَن قَوْمِكَ يَا مُوسَىٰ (٨٣
الصفحه ٣١٨ : لَّنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفًا
(٩٧) إِنَّمَا
إِلَـٰهُكُمُ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَـٰهَ
الصفحه ٣٢٠ : يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَىٰ آدَمُ رَبَّهُ
فَغَوَىٰ (١٢١) ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ
الصفحه ٣٢٢ : جَعَلْنَاهُمْ جَسَدًا لَّا يَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَمَا كَانُوا خَالِدِينَ
(٨) ثُمَّ
صَدَقْنَاهُمُ الْوَعْدَ
الصفحه ٣٢٧ : أَنتُمُ الظَّالِمُونَ
(٦٤) ثُمَّ
نُكِسُوا عَلَىٰ رُءُوسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا هَـٰؤُلَاءِ يَنطِقُونَ
الصفحه ٣٣٣ : فَلْيَمْدُدْ
بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ
(١٥)
الصفحه ٣٣٥ : مِنْهَا
وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ (٢٨) ثُمَّ
لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ
الصفحه ٣٣٦ : مُّسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلَى الْبَيْتِ
الْعَتِيقِ (٣٣) وَلِكُلِّ
أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا
الصفحه ٣٣٧ : وَكُذِّبَ
مُوسَىٰ فَأَمْلَيْتُ لِلْكَافِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ (٤٤) فَكَأَيِّن
مِّن
الصفحه ٣٥٠ : مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ
ذَٰلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (٣) وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ
الصفحه ٣٥٦ : ءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ
(٤٦) وَيَقُولُونَ
آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ