الصفحه ١٩٩ :
وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا
يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ
الصفحه ٢١٢ : ءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ
مَّا لَهُم مِّنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ
الصفحه ٢٥٢ :
* أَفَمَن
يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ
أَعْمَىٰ إِنَّمَا
الصفحه ٢٥٣ :
أَرْسَلْنَاكَ فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهَا أُمَمٌ لِّتَتْلُوَ عَلَيْهِمُ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ
الصفحه ٢٥٧ : عَلَىٰ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَمَا كَانَ لَنَا أَن
نَّأْتِيَكُم بِسُلْطَانٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
الصفحه ٢٦٠ :
وَآتَاكُم مِّن كُلِّ
مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ
الصفحه ٢٦٨ : مَا لَا تَعْلَمُونَ
(٨) وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ
وَمِنْهَا جَائِرٌ وَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ
الصفحه ٢٧٩ : يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ
(١٠٥) مَن
كَفَرَ بِاللَّهِ مِن بَعْدِ إِيمَانِهِ
الصفحه ٢٩٤ :
مَّا لَهُم بِهِ مِنْ
عِلْمٍ وَلَا لِآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن
الصفحه ٢٩٨ : ) وَمَا
أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَىٰ رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِّنْهَا
الصفحه ٣١٧ : مِّنَ الْيَمِّ مَا غَشِيَهُمْ
(٧٨) وَأَضَلَّ
فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ وَمَا هَدَىٰ (٧٩) يَا
بَنِي
الصفحه ٣١٩ :
كَذَٰلِكَ
نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاءِ مَا قَدْ سَبَقَ وَقَدْ آتَيْنَاكَ مِن لَّدُنَّا ذِكْرًا
الصفحه ٣٢٠ :
فَتَعَالَى اللَّهُ
الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَىٰ
الصفحه ٣٢١ :
نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِن بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ
أَشَدُّ وَأَبْقَىٰ (١٢٧
الصفحه ٣٢٩ :
وَمِنَ الشَّيَاطِينِ
مَن يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلًا دُونَ ذَٰلِكَ وَكُنَّا لَهُمْ