الصفحه ٢٣٧ : دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ
(٢٠) وَقَالَ
الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ
الصفحه ٢٤١ : تَأْكُلُونَ (٤٧) ثُمَّ
يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلَّا
الصفحه ٢٤٢ : إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ
(٥٥) وَكَذَٰلِكَ
مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ
الصفحه ٢٦٥ : فَبِمَ تُبَشِّرُونَ (٥٤) قَالُوا
بَشَّرْنَاكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُن مِّنَ الْقَانِطِينَ (٥٥) قَالَ
وَمَن
الصفحه ٢٦٦ : عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ
(٧٤) إِنَّ
فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّلْمُتَوَسِّمِينَ (٧٥) وَإِنَّهَا
الصفحه ٢٧٠ : ) الَّذِينَ
تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ فَأَلْقَوُا السَّلَمَ مَا كُنَّا نَعْمَلُ مِن
الصفحه ٢٨٤ :
مَّن كَانَ يُرِيدُ
الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا
الصفحه ٢٨٦ :
ذَٰلِكَ مِمَّا
أَوْحَىٰ إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ
إِلَـٰهًا
الصفحه ٢٨٧ : فَسَيَقُولُونَ مَن يُعِيدُنَا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ
مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُءُوسَهُمْ
الصفحه ٢٨٩ :
وَإِذَا مَسَّكُمُ
الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَن تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ
الصفحه ٢٩٢ :
وَمَن يَهْدِ اللَّهُ
فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِيَاءَ مِن
الصفحه ٢٩٣ : ) قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا
إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَىٰ
الصفحه ٣١٢ :
أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُم مِّنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا
(٩٨
الصفحه ٣٢٢ :
اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ
حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ (١)
مَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مِّن
الصفحه ٣٢٧ :
فَجَعَلَهُمْ
جُذَاذًا إِلَّا كَبِيرًا لَّهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ
(٥٨) قَالُوا
مَن