الصفحه ٣٧٧ : الْأَخْسَرُونَ (٥)
وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ (٦)
إِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِأَهْلِهِ
الصفحه ٣٨٤ :
أَنتَ بِهَادِي الْعُمْيِ عَن ضَلَالَتِهِمْ إِن تُسْمِعُ إِلَّا مَن يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُم
الصفحه ٣٩٠ : ءَ بِالْهُدَىٰ مِنْ عِندِهِ وَمَن
تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ
(٣٧) وَقَالَ
الصفحه ٣٩٦ :
إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَىٰ مَعَادٍ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ مَن جَا
الصفحه ٤٠٠ : فِيهَا لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ
(٣٢) وَلَمَّا
أَن جَا
الصفحه ٤٢٠ :
قُل لَّن يَنفَعَكُمُ
الْفِرَارُ إِن فَرَرْتُم مِّنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذًا لَّا
الصفحه ٤٢٨ : وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (١)
يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ
الصفحه ٤٤١ : ) قَالُوا
مَا أَنتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَمَا أَنزَلَ الرَّحْمَـٰنُ مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا
الصفحه ٤٤٨ : (٥٥) قَالَ
تَاللَّهِ إِن كِدتَّ لَتُرْدِينِ (٥٦) وَلَوْلَا
نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ
الصفحه ٤٥١ : الْمُحْسِنِينَ (١٣١) إِنَّهُ
مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (١٣٢) وَإِنَّ
لُوطًا لَّمِنَ الْمُرْسَلِينَ (١٣٣
الصفحه ٤٥٨ : أَجْمَعِينَ (٨٥) قُلْ
مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ
(٨٦) إِنْ
هُوَ
الصفحه ٤٧١ :
وَلَقَدْ جَاءَكُمْ
يُوسُفُ مِن قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِّمَّا جَاءَكُم
الصفحه ٤٩٠ :
وَالَّذِي نَزَّلَ
مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَنشَرْنَا بِهِ بَلْدَةً مَّيْتًا كَذَٰلِكَ
الصفحه ٤٩٢ : تُسْأَلُونَ (٤٤) وَاسْأَلْ
مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِن دُونِ الرَّحْمَـٰنِ
الصفحه ٥٠٥ :
* وَاذْكُرْ
أَخَا عَادٍ إِذْ أَنذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقَافِ وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِن بَيْنِ