الصفحه ٣٠١ :
فَلَمَّا جَاوَزَا
قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَـٰذَا نَصَبًا
الصفحه ٣٠٣ :
إِنَّا مَكَّنَّا
لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا
(٨٤) فَأَتْبَعَ
سَبَبًا
الصفحه ٣١٤ : مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْنِي
(٣٩) إِذْ
تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ
الصفحه ٣٢٤ :
وَمَا أَرْسَلْنَا
مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا
الصفحه ٣٢٥ : آلِهَتَكُمْ وَهُم بِذِكْرِ الرَّحْمَـٰنِ
هُمْ كَافِرُونَ (٣٦) خُلِقَ
الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ
الصفحه ٣٢٦ : ) وَلَئِن
مَّسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِّنْ عَذَابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ
الصفحه ٣٢٨ : وَعِلْمًا وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَت تَّعْمَلُ الْخَبَائِثَ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمَ
الصفحه ٣٣٥ :
وَهُدُوا إِلَى
الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَىٰ صِرَاطِ الْحَمِيدِ
(٢٤) إِنَّ
الَّذِينَ
الصفحه ٣٤٤ : نَجَّانَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٢٨) وَقُل
رَّبِّ أَنزِلْنِي مُنزَلًا مُّبَارَكًا وَأَنتَ خَيْرُ
الصفحه ٣٥٦ : ) وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِّن
مَّاءٍ فَمِنْهُم مَّن يَمْشِي عَلَىٰ بَطْنِهِ وَمِنْهُم مَّن يَمْشِي
الصفحه ٣٦١ :
إِذَا رَأَتْهُم مِّن
مَّكَانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا
(١٢) وَإِذَا
أُلْقُوا
الصفحه ٣٦٧ : (٢)
لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ (٣)
إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّنَ
السَّمَا
الصفحه ٣٧٨ : الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّنْ
عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ (١٥) وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ
الصفحه ٣٨٣ :
أَمَّن يَبْدَأُ
الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٣٨٨ : ) وَلَمَّا
وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ