الصفحه ١٩٠ : تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي
الصفحه ٣٧٤ :
(١٦١) إِنِّي
لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (١٦٢) فَاتَّقُوا
اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (١٦٣) وَمَا
أَسْأَلُكُمْ
الصفحه ٤٢٢ :
* وَمَن
يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا
الصفحه ٥١٢ : بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (١١) بَلْ
ظَنَنتُمْ أَن لَّن يَنقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَىٰ
الصفحه ٥١٧ : تُطِيعُوا
اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ
رَّحِيمٌ (١٤
الصفحه ٥٦٥ : ءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكَائِهِمْ إِن كَانُوا صَادِقِينَ
(٤١) يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ
إِلَى
الصفحه ١٣ : ءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَىٰ
أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا
الصفحه ١٥ : ءَهُمْ رَسُولٌ مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِّنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ٣٣ : ءُ
وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ
مَتَىٰ نَصْرُ اللَّهِ أَلَا
الصفحه ٤٩ : (٢٨٤) آمَنَ
الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ
الصفحه ٥٤ : ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ
غَفُورٌ رَّحِيمٌ (٣١) قُلْ
أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّ
الصفحه ٦٠ : كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ
الصفحه ٦١ :
كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لَا
الصفحه ٦٦ : الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (١٣١) وَأَطِيعُوا
اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (١٣٢)
الصفحه ٦٨ :
(١٤٣) وَمَا
مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ