الصفحه ٣٠٢ : يُرِيدُ أَن يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا
(٧٧) قَالَ
هَـٰذَا
الصفحه ٣١٢ : وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى
(٤) الرَّحْمَـٰنُ عَلَى الْعَرْشِ
اسْتَوَىٰ (٥) لَهُ
مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي
الصفحه ٣٤٣ : وَلَكُمْ فِيهَا
مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (٢١) وَعَلَيْهَا
وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ
الصفحه ٣٥٠ : مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ
ذَٰلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (٣) وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ
الصفحه ٣٥٨ : مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَّهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (٦٠) لَّيْسَ
عَلَى
الصفحه ٣٦٣ : الْأَمْثَالَ وَكُلًّا تَبَّرْنَا تَتْبِيرًا
(٣٩) وَلَقَدْ
أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ
الصفحه ٣٨٧ : يَقْتَتِلَانِ هَـٰذَا مِن شِيعَتِهِ
وَهَـٰذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي
الصفحه ٤٥٨ : أَجْمَعِينَ (٨٥) قُلْ
مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ
(٨٦) إِنْ
هُوَ
الصفحه ٤٦٢ :
* فَمَنْ
أَظْلَمُ مِمَّن كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي
الصفحه ٤٧٦ : الْأَنْعَامَ لِتَرْكَبُوا مِنْهَا وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (٧٩) وَلَكُمْ
فِيهَا مَنَافِعُ وَلِتَبْلُغُوا عَلَيْهَا
الصفحه ٥٦٠ : نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ
وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ
الصفحه ٦ : إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ
(٣٠) وَعَلَّمَ
آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى
الصفحه ٧ : ) وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ
وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ
(٤٥) الَّذِينَ
الصفحه ١٤ : يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُم مَّا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى
الصفحه ٢٧ : خَيْرًا الْوَصِيَّةُ
لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ
(١٨٠