الصفحه ٢٨٨ :
قُلْنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا
الصفحه ٢٩٠ : إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا (٧٨) وَمِنَ
اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ
الصفحه ٣٠١ : وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا
(٦٩) قَالَ
فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّىٰ أُحْدِثَ
الصفحه ٣١٨ : فَنَبَذْتُهَا وَكَذَٰلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي
(٩٦) قَالَ
فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَن تَقُولَ لَا
الصفحه ٣٢٠ : إِبْلِيسَ أَبَىٰ
(١١٦) فَقُلْنَا
يَا آدَمُ إِنَّ هَـٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا
الصفحه ٥١١ :
إِنَّا فَتَحْنَا
لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا (١) لِّيَغْفِرَ
لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا
الصفحه ٥٤٩ : وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ
اللَّهِ مِن
الصفحه ٥٧٨ : ) أَوْلَىٰ
لَكَ فَأَوْلَىٰ (٣٤) ثُمَّ
أَوْلَىٰ لَكَ فَأَوْلَىٰ (٣٥) أَيَحْسَبُ
الْإِنسَانُ أَن يُتْرَكَ سُدًى
الصفحه ٦ : فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ
الصفحه ٦٤ : وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ٦٦ : فَيَنقَلِبُوا خَائِبِينَ
(١٢٧) لَيْسَ
لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ
الصفحه ٨٦ : سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ
وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَـٰكِن لَّعَنَهُمُ اللَّهُ
الصفحه ١٥٢ :
نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ (١٢) قَالَ
فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا
الصفحه ١٩٤ : أَذِنتَ
لَهُمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ (٤٣) لَا
الصفحه ١٩٥ :
لَقَدِ ابْتَغَوُا
الْفِتْنَةَ مِن قَبْلُ وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ حَتَّىٰ جَاءَ الْحَقُّ