الصفحه ٢٥٤ : ) وَكَذَٰلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا
عَرَبِيًّا وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ٣٠٢ :
* قَالَ
أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا
(٧٥) قَالَ
إِن سَأَلْتُكَ عَن
الصفحه ٤٩٢ : وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ (٣٨) وَلَن
يَنفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذ ظَّلَمْتُمْ
الصفحه ٥٠٩ : الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ (٢١) فَهَلْ
عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن
الصفحه ٥١٦ :
وَلَوْ أَنَّهُمْ
صَبَرُوا حَتَّىٰ تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَاللَّهُ
غَفُورٌ
الصفحه ٥٦٤ : (٢)
وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ
مَمْنُونٍ (٣) وَإِنَّكَ
لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ (٤)
فَسَتُبْصِرُ
الصفحه ٥٨٤ : (١٧) فَقُلْ هَل لَّكَ إِلَىٰ أَن
تَزَكَّىٰ (١٨) وَأَهْدِيَكَ
إِلَىٰ رَبِّكَ فَتَخْشَىٰ (١٩) فَأَرَاهُ
الصفحه ٢٠٥ :
كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ
الصفحه ٦٠ : بَعْدَ إِذْ أَنتُم
مُّسْلِمُونَ (٨٠) وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ
النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن
الصفحه ٥٠ :
سُورَةُ آلِ عِمْرانَ
بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَـٰنِ
الصفحه ٣٣٢ : ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّىٰ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَىٰ أَرْذَلِ الْعُمُرِ
الصفحه ٤٣٥ : فَتُثِيرُ سَحَابًا فَسُقْنَاهُ إِلَىٰ بَلَدٍ مَّيِّتٍ
فَأَحْيَيْنَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا
الصفحه ٦١ : وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا
الصفحه ٢٧ : الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ
وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى
الصفحه ٣٣ : مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
(٢١١) زُيِّنَ
لِلَّذِينَ كَفَرُوا