الصفحه ١٨١ : فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَـٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ
(٣٧) قُل
لِّلَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ١٨٣ : الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ غَرَّ هَـٰؤُلَاءِ
دِينُهُمْ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ
الصفحه ١٨٧ : الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ
(١) فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ
أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا
الصفحه ١٩٥ : فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ
(٤٩) إِن
تُصِبْكَ حَسَنَةٌ
الصفحه ٢٠١ : الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
(٨٩) وَجَاءَ
الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ
الصفحه ٢٠٢ : إِنَّهَا
قُرْبَةٌ لَّهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
(٩٩)
الصفحه ٢٠٣ : خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (١٠٠) وَمِمَّنْ
حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ
الصفحه ٢٠٥ : الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ
الصفحه ٢١٣ : يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ
الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ (٣٧) أَمْ
يَقُولُونَ افْتَرَاهُ
الصفحه ٢٣٥ : فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي
هَـٰذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ
(١٢٠) وَقُل
لِّلَّذِينَ
الصفحه ٢٣٩ : ) قَالَتْ
فَذَٰلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِن
الصفحه ٢٤٣ : حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُم مَّا كَانَ يُغْنِي عَنْهُم مِّنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ إِلَّا حَاجَةً فِي نَفْسِ
الصفحه ٢٤٧ : وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ تَوَفَّنِي
مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (١٠١) ذَٰلِكَ
مِنْ
الصفحه ٢٥٠ : مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ
الصفحه ٢٦٥ : الْمُرْسَلُونَ (٦١) قَالَ
إِنَّكُمْ قَوْمٌ مُّنكَرُونَ (٦٢) قَالُوا
بَلْ جِئْنَاكَ بِمَا كَانُوا فِيهِ