الصفحه ٣٠٩ : ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ
حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ
الصفحه ٣٢٣ : بُرْهَانَكُمْ هَـٰذَا ذِكْرُ
مَن مَّعِيَ وَذِكْرُ مَن قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُم
الصفحه ٣٢٨ : وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ
(٧٩) وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ
الصفحه ٣٤٥ :
ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْنَاهُمَا إِلَىٰ رَبْوَةٍ ذَاتِ
قَرَارٍ وَمَعِينٍ (٥٠) يَا
أَيُّهَا
الصفحه ٣٤٨ : كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَـٰهٍ إِذًا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَـٰهٍ
بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَىٰ
الصفحه ٣٤٩ : إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ (١١٦) وَمَن
يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَـٰهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ
الصفحه ٣٥٩ :
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَىٰ
الصفحه ٣٦٠ : مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيرًا
(٧) أَوْ
يُلْقَىٰ إِلَيْهِ كَنزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ
الصفحه ٣٦٢ : ) وَيَوْمَ
يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا
(٢٧
الصفحه ٣٦٣ :
آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَا مَعَهُ أَخَاهُ هَارُونَ وَزِيرًا (٣٥) فَقُلْنَا
اذْهَبَا إِلَى
الصفحه ٣٦٦ :
وَالَّذِينَ لَا
يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَـٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي
الصفحه ٣٧٦ :
يَنبَغِي لَهُمْ وَمَا يَسْتَطِيعُونَ (٢١١) إِنَّهُمْ
عَنِ السَّمْعِ لَمَعْزُولُونَ (٢١٢) فَلَا
تَدْعُ مَعَ
الصفحه ٣٨٠ : إِنَّهُ صَرْحٌ مُّمَرَّدٌ مِّن قَوَارِيرَ قَالَتْ رَبِّ إِنِّي
ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ
الصفحه ٣٨٣ : أَإِلَـٰهٌ مَّعَ اللَّهِ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ
صَادِقِينَ (٦٤) قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي
الصفحه ٣٨٩ : فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ (٣٣) وَأَخِي
هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْ