الصفحه ١٢٩ :
لِّمَن مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُل لِّلَّهِ كَتَبَ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ
الصفحه ١٣٤ : فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنكُمْ سُو
الصفحه ١٩٥ : فَرِحُونَ (٥٠) قُل
لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ
الصفحه ٣٣١ : ) يَوْمَ
نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْدًا
الصفحه ٣٣٢ : مَّرِيدٍ (٣) كُتِبَ
عَلَيْهِ أَنَّهُ مَن تَوَلَّاهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلَىٰ عَذَابِ
الصفحه ٤٣٣ :
لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ إِنْ هَـٰذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ
(٤٣) وَمَا
آتَيْنَاهُم مِّن كُتُبٍ
الصفحه ٥٤٤ : يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَـٰئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ
(٢٠) كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا
الصفحه ٥٦١ : وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ
(١٢)
الصفحه ٧٩ : وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ
الصفحه ١٩٢ : نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ
(٣٢) هُوَ
الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ
الصفحه ٢٢٠ : شَكٍّ مِّن دِينِي فَلَا أَعْبُدُ
الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَلَـٰكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ
الصفحه ٤٠٧ : لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ (٢٩) فَأَقِمْ
وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ
الصفحه ٤٥٨ : مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ
(٢) أَلَا
لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَا
الصفحه ٤٦٠ :
قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ
أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ
(١١) وَأُمِرْتُ
لِأَنْ
الصفحه ٤٨٤ : ) * شَرَعَ
لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ