الصفحه ١٥٣ : أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ
(٢٧) وَإِذَا
فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا
الصفحه ١٥٤ : مَا
لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ
(٣٣) وَلِكُلِّ
الصفحه ١٦٢ :
افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا وَمَا
الصفحه ١٩٠ : آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى
الصفحه ١٩٢ : لِيُظْهِرَهُ عَلَى
الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (٣٣) * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ
الصفحه ٢٠٤ : وَاللَّهُ يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (١٠٧) لَا
تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى
الصفحه ٢٠٧ : عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ (١٢٨) فَإِن
تَوَلَّوْا
الصفحه ٢١٠ : قَبْلِهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ
(١٦) فَمَنْ
أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ
الصفحه ٢١٦ : بِهَـٰذَا أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (٦٨) قُلْ
إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ
الصفحه ٢١٧ :
تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ
الصفحه ٢٢٣ : أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ
(١٧) وَمَنْ
أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أُولَـٰئِكَ
الصفحه ٢٢٥ :
وَيَا قَوْمِ لَا
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مَالًا إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ وَمَا أَنَا
الصفحه ٢٢٧ : مِّنْ
إِلَـٰهٍ غَيْرُهُ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا مُفْتَرُونَ (٥٠) يَا
قَوْمِ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٣١ :
فَلَمَّا جَاءَ
أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّن
الصفحه ٢٤٨ :
وَمَا تَسْأَلُهُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ
(١٠٤) وَكَأَيِّن