الصفحه ٢٦٤ : بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ
أَجْمَعِينَ (٣٩) إِلَّا
الصفحه ٢٧٢ : ) أَوْ
يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ فَمَا هُم بِمُعْجِزِينَ (٤٦) أَوْ
يَأْخُذَهُمْ عَلَىٰ تَخَوُّفٍ
الصفحه ٣٠٣ :
إِنَّا مَكَّنَّا
لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا
(٨٤) فَأَتْبَعَ
سَبَبًا
الصفحه ٣٠٩ : رَّحْمَتِنَا أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيًّا (٥٣) وَاذْكُرْ
فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ
الصفحه ٣١٤ :
إِذْ أَوْحَيْنَا
إِلَىٰ أُمِّكَ مَا يُوحَىٰ (٣٨) أَنِ
اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي
الصفحه ٣١٥ :
قَالَ عِلْمُهَا
عِندَ رَبِّي فِي كِتَابٍ لَّا يَضِلُّ رَبِّي وَلَا يَنسَى
(٥٢) الَّذِي جَعَلَ
الصفحه ٣١٩ : (٩٩) مَّنْ
أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِزْرًا
(١٠٠) خَالِدِينَ
فِيهِ وَسَا
الصفحه ٣٢١ : ) أَفَلَمْ
يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ إِنَّ فِي
الصفحه ٣٢٨ :
سَوْءٍ فَاسِقِينَ (٧٤) وَأَدْخَلْنَاهُ
فِي رَحْمَتِنَا إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ (٧٥) وَنُوحًا
إِذْ
الصفحه ٣٣٥ : ءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُّذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ
(٢٥
الصفحه ٣٣٧ : يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
الصفحه ٣٣٨ : ) فَالَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ
(٥٠) وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي
الصفحه ٣٤٧ :
* وَلَوْ
رَحِمْنَاهُمْ وَكَشَفْنَا مَا بِهِم مِّن ضُرٍّ لَّلَجُّوا فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
الصفحه ٣٤٨ : يُشْرِكُونَ
(٩٢) قُل
رَّبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ (٩٣) رَبِّ
فَلَا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ
الصفحه ٣٥٥ : ءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ
(٣٧) لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ